الصفحه ٣٥ : تهذيب ما
أخرجه المؤلف رحمهالله
من الطرق الكثيرة لمناشدة الامام علي عليهالسلام
يوم الشورى :
عن عامر
الصفحه ٥٣ :
قال : أنا رجلٌ
مؤمنٌ.
قالوا : فما تقول
في عليِّ بن ابي طالب؟
قال : أقول :
إنَّه أمير المؤمنين
الصفحه ٦٨ :
إسحاق لا تقل إلهاماً فتقدِّمه على رسول الله (ص) ، لأنَّ رسول الله لم يعرف
الإسلام حتى أتاه جبريل عن الله
الصفحه ٨٠ : .
على أنَّ ايمان من
آمن وقتئذ لم يكن معرفةً تامَّةً بحدود العبادات حتّى تدرَّجوا في المعرفة
والتهذيب
الصفحه ٨١ : ٣ / ١١٢. إنَّ النبيَّ من أوَّل ما اوحي إليه آمن به
خديجة ، وابو بكر ، وبلال وزيد مع عليّ قبله بساعات أو
الصفحه ٨٩ : علياً
وسلمان. (المؤلف رحمهالله)
قوله تعالى : «ويطعمون الطعام على حبه
مسكيناً ويتيماً وأسيراً
الصفحه ١١٣ : كذلك لا
يقدرون على دفنه إذ قدم عبد الله بن مسعود من العراق في جماعة من اصحابه ، فحضروا
موته ، وأوصاهم
الصفحه ١١٧ :
لا سبب خروجه إلى
الربذة كما في حديث الطبري.
على أنّ ابن كثير
أخذه من الطبري في التاريخ ، وجلُّ
الصفحه ١٢٢ :
تضيق عليه الأرض برحبها ، وتلكّأ وتلعثم كأنَّ في لسانه عقلة وفي شفتيه عقدة ، أو
انّه كان في اذنه وقراً
الصفحه ١٢٤ : ج ٤ ص
٨٢ يقول : حدّثنا.
ولست ادري ان السري ، وسيف بن عمر هل
كان علمهما بالتاريخ مقصوراً على حوادث تلكم
الصفحه ٩ : كمؤرخ إسلامي ، غير خفية على أحد من رواد
العلم ، فلم يكن ابن كثير مجرد مؤرخ يسرد الأحداث حسب ترتيبها
الصفحه ٢٠ : فيها ،
وبعضها على شرط السنن ، ومن أجودها حديث قَطَن ابن نُسَيْر (شيخ مسلم) : حدثنا
جعفر بن سليمان
الصفحه ٢٢ : حكمه الباتّ ، وقد جاء
الحديث بطريق مرضيٍّ يُعتمد عليه ، وأخرجه الحفّاظ الأثبات مخبتين إليه ، راجع
الجز
الصفحه ٢٧ : ـ وضرب بين كتفيه ـ : «يا عليُّ لك سبع خصال لا
يُحاجّك فيهنَّ أحدٌ يوم القيامة : أنت أوَّل المؤمنين بالله
الصفحه ٣٧ :
على ما كان من فهمي وعلمي
فأوجب لي ولايته عليكم
رسول الله يوم غدير خمّ