وما أتوك إلّا ليحفظوك................................................. ٦ / ٣١٩
وما أعطى سليمان بن داود إنما كان عنده حرف واحد من الاسم الأعظم وصاحبكم الذي قال الله : (قُلْ كَفى بِاللهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) ، وكان والله عند عليّ عليهالسلام علم الكتاب.... ٤ / ٥٧
وما كان اسمه؟........................................................ ٢ / ١١٤
وما يبكيك يا فاطمة قالت : يا رسول الله اخشى على نفسي وولدي الضيعة بعدك فاغرورقت عينا رسولالله صلىاللهعليهوآله بالبكاء ثمّ قال : يا فاطمة ما علمت إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا.............. ٥ / ١٥
(وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) أنتم منه بالمنزلة التي سبقت لكم بها الحسنى ، وأنتم عن النار مبعدون ٤ / ٦
وما يمنعني وأنت تؤدّي عنّي وتسمعهم صوتي وتبيّن لهم ما اختلفوا............. ٢ / ١٤٨
(وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) قال : هو علي بن أبي طالب عليهالسلام............... ٤ / ٥٧
ونحن أصحاب الأعراف أنا وعمّي وأخي وابن عمّي والله فالق الحب والنوى لا يلج النار لنا محبّ ولا يدخل الجنّة لنا مبغض يقول الله عزوجل : (وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ).................. ٤ / ٤٧
وهو وليكم من بعدي من كنت مولاه فعلي مولاه............................ ٤ / ٨٣
ويثبت عليه آخرون و (يَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) ولو لم يكن من ٣ / ١٠
ويحا للطالقان فإن لله تعالى كنوزا ليست من ذهب ولا فضة ، ولكن بها رجال مؤمنون ، وعرفوا الله حق معرفته ، وهم أيضا أنصار المهدي في آخر الزمان.................................................. ٧ / ١٠٨
ويحك إنّ الله عزوجل فرض على أئمة العدل أن يقدروا أنفسهم بضعفة الناس كي لا يتبيغ بالفقير فقره ٧ / ٥
ويحكم ما تدرون ما عملت ، والله الذي عملت خيرا لشيعتي مما طلعت....... ٢ / ٢٨٦
ويحك يا بن الكوّاء اولئك نحن واتباعنا يوم القيامة غرّا محجلين رواء مرويين يعرفون بسيماهم ٥ / ٢٤٣
ويحك يا بن الكوّاء نحن نوقف يوم القيامة بين الجنة والنار فمن نصرنا عرفناه بسيماه فأدخلناه الجنة ومن أبغضنا عرفناه بسيماه فأدخلناه النار.......................................................... ٤ / ٤٤
ويحك يا قتادة إن الله عزوجل خلق خلقا من خلقه فجعلهم حججا على........ ٣ / ٢٦٨
ويح هذه الأمة من ملوك جبابرة كيف يقتلون ويطردون المطيعين إلّا من أظهر طاعتهم ، فالمؤمن التقي يصانعهم بلسانه ويفرّ منهم بقلبه فإذا أراد الله تعالى أن يعيد الإسلام عزيزا قصم كل جبار عنيد.......... ٧ / ١٠٤