والله لئن أبيت على حسك السعدان مسهدا ، أو أجرّ في الأغلال مصفدا أحبّ إليّ من أن ألقي الله ورسوله يوم القيامة ظالما لبعض العباد أو غاصبا لشيء من الحطام......................................... ٧ / ٢٠
والله لعهد عهده إلينا رسول الله صلىاللهعليهوآله أن الأئمة بعده اثنا عشر تسعة......... ٢ / ٢٧٦
والله لقد سألتني عن مسألة ، حدّثني خليلي رسول الله صلىاللهعليهوآله أنك تسألني عنها ، وما في رأسك ولحيتك من شعرة إلّا وفي أصلها شيطان جالس ، وإنّ في بيتك لسخلا يقتل ابني الحسين.................... ٥ / ٢٤٢
والله لو ثنيت لي الوسادة لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم وبين أهل.......... ٢ / ٢٢٦
والله لو ثنيت لي وسادة................................................. ٥ / ٢١٧
والله ما أرزأكم من مالكم شيئا ، وإنّها لقطيفتي التي خرجت بها من منزلي...... ٦ / ٣٤٥
والله ما أكل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام من الدنيا حراما قط حتّى مضى لسبيله ، وما عرض له أمران ٧ / ١٠
والله ما دنياكم عندي إلّا كسفر على منهل حلّوا إذا صاح بهم سائقهم فارتحلوا ولا لذاذتها في عيني إلّا كحميم أشربه غسّاقا وعلقم زعاقا ، وسم أفعاة أسقاه دهاقا ، وقلادة من نار أوهقها خناقا ، ولقد رقعت مدرعتي هذه حتّى استحييت من راقعها ٧ / ٢٣
والله ما رددتك من موجدة وإنّك لعلى خير من الله ورسوله ولكن أتاني جبرائيل يخبرني بالأحداث التي تكون بعدي فأمرني أن أوصي بذلك عليّا............................................................. ٧ / ٤٦
والله ما قوتل أهل هذه الآية حتى اليوم ، وتلا هذه الآية..................... ٤ / ١١٠
والله ما هذا في هذه البلاد.............................................. ٥ / ٢٧٣
والله ما يعني بها غيركم ، وأنتم أولو الأرحام................................ ١ / ٢٠١
والله نزلت هذه الآية على محمد وأشهدهم.................................. ١ / ٩٧
واما الرابعة والعشرون فإن الله عزوجل أنزل على رسوله (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً) فكان لي دينار فبعته بعشرة دراهم......................................... ٤ / ٣٣
وانا من أهل بيت افترض الله مودّتهم على كل مسلم حيث.................. ٣ / ٢٣٩
(وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) ولو قال تعالوا نبتهل. ٣ / ٢٢٨
وإنه لهو علي بن أبي طالب عليهالسلام.......................................... ٤ / ٤١
وأبوكما خير منكما.................................................... ٢ / ٣١٩
وأحباها ، فأوحى الله تعالى إليهما أفلا كنتما مثل علي بن أبي طالب آخيت بينه وبين محمد