وحرب لمن حاربك ، أنت العروة الوثقى.................................... ٤ / ٧٥
تقاتل على التأويل كما قاتلت على التنزيل................................ ١ / ١٢٧
تقاتل يا علي على التأويل كما قاتلت أنا على التنزيل....................... ١ / ٣٢٨
تقتلك الفئة الباغية وأنت مع الحق والحق معك ، يا عمّار إذا رأيت عليّا سلك واديا وسلك واديا غيره فاسلك مع علي ودع الناس ، إنّه لن يدلّك على ردى ولن يخرجك عن الهدى............................ ٥ / ٢٨٥
تقولون اللهم صلّ على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد ٤ / ١٣٦
التقيّة.................................................................. ٢ / ٩٩
تكون أنت في بيتي إلى أن أعود........................................... ٢ / ٤١
تلك انطاكية أما إن في غار من غيرانها رضاضا من ألواح موسى ، وما من سحابه شرقية ولا غربية تمرّ عليها إلّا ألقت عليها من بركتها ، ولن تذهب الأيام والليالي حتى يملكها رجل من أهل بيتي يملؤها قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما ٧ / ١١٦
تمسّكوا بهذا فهذا هو الحبل المتين.......................................... ٣ / ٣٣
تملأ الأرض جورا وظلما فيخرج رجل من عترتي يملك الأرض سبعا أو تسعا فيملأ الأرض قسطا وعدلا ٧ / ٨٣
توالي أولياء الله وتعادي أعداء الله وتكون مع الصادقين كما امرك الله........... ٣ / ٥٣
التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله.......................................... ٤ / ٣١
الثقلان كتاب الله وعترتي وانه لم يؤمّر عليه أمير قط وقد أمّرت الامراء على.... ٢ / ٣١٧
ثكلتك أمّك إنّه لن يركب يومئذ إلّا أربعة أنا وعليّ وفاطمة وصالح نبيّ الله ، فأمّا أنا فعلى البراق ، وأمّا فاطمة فعلى ناقتي العضباء ، وأمّا صالح فعلى ناقة الله التي عقرت ، وأمّا عليّ فعلى ناقة من نوق الجنّة...... ٧ / ٣١
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) نحن أولئك.................. ٤ / ٣٦
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا ...) السابق بالخيرات الإمام فهي في ولد علي وفاطمة ٤ / ٣٨
ثمّ قرأ : (مَنْ يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا)............................. ٢ / ١٣
(ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ) قال : نحن النعيم........................... ٣ / ٨٤