أهل بيتي أمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء.............. ٣ / ١٣٩
أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلّف عنها زج في النار............ ٣ / ١٦
(أَيَحْسَبُ الْإِنْسانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً).................................... ٥ / ٢٦٧
أي شيء تقول؟........................................................ ٤ / ٤١
أي شيء تقولون أنتم؟ ليس حيث تذهب ليس يدخل في هذا من أشار بسيفه ودعا الناس إلى ٤ / ٣٦
أيضا أن النبي صلىاللهعليهوآله سئل عن (الصادقين) هاهنا فقال : هم علي وفاطمة وحسن وحسين وذريّتهم ٣ / ٥٣
أيضا حجّة فلا مزيد على ذلك........................................... ٢ / ٢٣
أين فلان أين فلان ، فجعل ينظر في وجوه أصحابه ويتفقدهم ويبعث إليهم..... ٢ / ٥٩
أي والذي بعثني بالنبوة إنهم يستضيئون بنوره وينتفعون بولايته في غيبته كانتفاع الناس بالشمس وإن تجللها سحاب ، هذا من مكنون سرّ الله ومخزون علم الله فاكتمه إلّا عن أهله.............................. ٧ / ١٢٢
أي وربي ليمحّص الذين آمنوا ويمحق الكافرين ، يا جابر إن هذا الأمر من أمر الله وسرّ من سرّ الله مطوي من عباد الله فإياك والشك فيه فإن الشك في أمر الله عزوجل كفر.............................. ٧ / ١٣٢
أي وربي ليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين ، يا جابر إن هذا الأمر من أمر الله ، وسرّ من سرّ الله ، علّته مطوية عن عباده ، فإيّاك والشك فيه فإن الشك في أمر الله عزوجل كفر.......................... ٧ / ٩٠
أيها الناس استمعوا قولي واعقلوه عني فإن الفراق قريب ، أنا إمام البرية........ ٢ / ٢١٢
أيها الناس إن الله أرسلني برسالة ضاق بها صدري.......................... ١ / ١٤٤
أيها الناس إن الله تبارك وتعالى قد فرض لي عليكم فرضا فهل أنتم مؤدّوه؟..... ٣ / ٢٤٠
أيها الناس إن الله عزوجل أمرني أن أنصب لكم إمامكم والقائم فيكم بعدي.... ٣ / ١٠٧
أيها الناس إن الله عزوجل أمرني أن أنصب لكم إمامكم...................... ١ / ١٤٥
أيها الناس إن الله عزوجل أمرني أن أنصب لكم إمامكم...................... ١ / ٢٣٩
أيها الناس إن جبرائيل الروح الامين نزل عليّ.............................. ١ / ١٦٣
أيها الناس إنه قد أقبل إليكم شهر الله................................... ١ / ١٧٥
أيها الناس إنه قد أقبل إليكم شهر الله بالبركة والرحمة....................... ١ / ١١٢
أيّها الناس إنّه قد كرهت تخلّفكم عليّ.................................... ١ / ٢٨٧