الصفحه ٩٢ :
حدّثه أن أبا جعفر
المنصور أمير المؤمنين حدّثه عن أبيه عن جدّه عن عبد الله بن عباس قال : قال رسول
الصفحه ٩٤ : عن جدّه أن رسول اللهصلىاللهعليهوآله قال : «أبشروا وبشّروا ، إنما أمتي كالغيث لا يدرى آخره
خير أم
الصفحه ٩٨ :
الباقر عليهالسلام : قال : «إن الله تعالى يلقي في قلوب شيعتنا الرعب ، فإذا
قام قائمنا وظهر مهدينا
الصفحه ١٠٥ : الله
ذلك اليوم حتى يفتحها» (٣).
الثامن والمائة : الأربعين بإسناده عن قيس بن جابر عن أبيه عن جدّه أن
الصفحه ١١٤ : كأبي نعيم والطبراني
وغيرهما (٤).
السادس والأربعون والمائة : بإسناده عن حذيفة أنه قال : قال رسول الله
الصفحه ١٢٢ : أحبني ، فقد جعلت له هذه الفضيلة وأعطيتك أن أخرج من صلبه أحد عشر مهديا كلّهم
من ذرّيتك من البكر البتول
الصفحه ١٢٤ : : «فأبلغني ما حمّلك رسول الله صلىاللهعليهوآله» فقال جابر : يا مولاي إن رسول الله بشّرني بالبقاء إلى أن
الصفحه ١٣٠ : فأنا أعلمه ، وأمرني الله أن أعلّمه إياه ففعلت ، فليس أحد
من أمتي يعلم جميع علمي وفهمي وحكمتي غيره
الصفحه ١٤٩ :
أن أباه عطوة كان
به أدرة وكان زيدي المذهب ، وكان ينكر على بنيه الميل إلى مذهب الإمامية ويقول :
لا
الصفحه ١٥٠ :
نصيحة لطيفة وهداية شريفة نختم بها هذا الكتاب
وهو أن نقول :
إياك أيها الواقف على ما في هذا الكتاب
الصفحه ١٥١ :
فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام قال : قال الشعبي : ما ندري ما نصنع بعلي رضى الله عنه إن
أحببناه افتقرنا
الصفحه ١٥٨ : ،
ولا خير إلّا فيهم ولهم ومنهم ومعهم وقالصلىاللهعليهوآله فيما أبان به أهل بيته : «إني تارك فيكم
الصفحه ١٦٣ : ما تضمنه الخبر فهو أدلّ دليل على أن الله تعالى هو الذي
سخّرهم لروايته اقامة لحجته واعلاء لكلمته ، وما
الصفحه ١٧٦ : ).............................. ١ / ٥٥
(أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ
تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقاتٍ
الصفحه ١٨٢ : )............................................... ٦ / ١٥٥
(رَبِّ إِنَّ ابْنِي
مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحاكِمِينَ) (يا