الصفحه ١٥ :
قال : نعم أنت
أمير المؤمنين ، فتجاوزه وسأل آخر فأجاب بمثل ذلك إلى أن سأل واحدا فقال : ما
أعرفك
الصفحه ٢٤ :
وهذه مطايا الرحيل
قد أنيخت لركابها ، ألا إن الحديث ذو شجون ، فلا يقولنّ قائلكم : إن كلام عليّ
الصفحه ٣٥ : زيد الالهاني أن رسول الله صلىاللهعليهوآله آخى بين المسلمين ثمّ قال : «يا عليّ أنت أخي ، وأنت منّي
الصفحه ٦٠ : : أنا رضوان
خازن الجنّة أمرني ربّي أن آتيك بمفاتيح الجنّة ، فخذها يا رسول الله (٢) ، فأقول : [قد] قبلت
الصفحه ٦٣ : ببرقعها وأرادت النبيّ صلىاللهعليهوآله فهبط جبرائيل فقال : يا محمد ان الله يقرئك السلام ويقول :
إنّ هذه
الصفحه ٧٨ :
فأنا الأعلى وهو
علي.
يا محمد إني خلقتك
وخلقت عليا وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من ولده من سنخ
الصفحه ٨٥ : الحلي فيما كتب لي بخطه رحمهالله عليه رحمة واسعة أن الشيخ الفقيه الفاضل شهاب الدين أبا
عبد الله الحسين
الصفحه ٨٦ : نقلته الشيعة
الإمامية ولم تنكر ما تضمنه الخبر ، فهو أدل دليل على أن الله تعالى هو الذي
سخّرهم لروايته
الصفحه ٩٠ :
الأرض قسطا وعدلا
كما ملئت جورا وظلما ، والذي بعثني بالحق بشيرا ونذيرا إنّ الثابتين على القول
الصفحه ٩٧ :
الجمهور ذكر في باب الألف واللام بإسناده عن ابن عباس رضى الله عنه قال عن النبي
أنّه قال : «المهدي طاوس أهل
الصفحه ١٠٠ : . (٣)
السادس والسبعون : من الأربعين قوله صلىاللهعليهوآله : إن منهما مهدي هذه الأمة ، يعني الحسن والحسين
الصفحه ١١٥ : المؤمنين عليهالسلام من علماء العامة : اعلم أن رواياتنا نحن وأكثر أهل الإسلام
أيضا أن نبينا
الصفحه ١٢٧ : الأئمة بعده فقال للسائل : (وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ) (١) إن عددهم بعدد البروج ، ورب الليالي والأيام
الصفحه ١٥٩ : بالعبادة والطاعة الكثيرة والأعمال الشريفة والاجتهاد والأثرة والإخلاص في
النية ، فدلّ على أن حظهما في
الصفحه ١٦٢ : هاتين الرسالتين : أقول : إن أبا عثمان من رجال الإسلام وافراد
الزمان في الفضل والعلم وصحة الذهن وحسن