الصفحه ٤٠ :
في الناس وبلغتهم
ما أمرني الله تعالى بتبليغه ، وقال له : أتق الضغائن التي لك في صدور من لا
يظهرها
الصفحه ١٤٠ : فلجّوا في ترك أمره ، فشربوا منه
إلّا قليلا منهم فكونوا رحمكم الله من أولئك الّذين أطاعوا نبيّهم ولم يعصوا
الصفحه ١٦٨ : هواء ، والهواء كما بين السماء إلى
الأرض فجعل يوما يقول في نفسه أفوق ربنا جل جلاله شيء؟ فعلم الله ما
الصفحه ١٥٩ : الشيخ أبو عبد الله يعلى بن أبي مسلم الصوفي
القزويني بقراءته علينا في السادس من رجب سنة ثمان وستمائة
الصفحه ٢٣٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله وجّهه في أمر من أمره فحسن فيه بلاؤه وعظم فيه ثناؤه ،
فلما قدم من وجهه ذلك
الصفحه ١٣٢ : فيه هذه الآية (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصفحه ٢١٢ : عليهمالسلام قال : «إن أبا ذر وسلمان خرجا في طلب رسول الله فقيل لهما
: إنه توجه إلى ناحية قبا فاتبعاه فوجداه
الصفحه ١٢١ : اختلف اثنان في حكم
الله ، ولكن أبيتم فوليتموها غيره فابشروا بالبلاء وأقنطوا من الرّخاء وقد نابذتكم
على
الصفحه ١٢٩ : : نشدتكم
بالله هل فيكم أحد عاين جبرائيل عليهالسلام في مثال دحية الكلبي غيري؟
قالوا : لا.
قال
الصفحه ٢٦٣ : عزوجل إلى مالك خازن النار أن أحمد النيران على أهلها لكرامة
مولود ولد لمحمد في دار الدنيا ، وأوحى الله
الصفحه ٣٠٣ : : من قال : لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنة وهذا إذا سمعته
الناس فرطوا في الأعمال أفأنت قلت ذلك
الصفحه ٣٢ : وقعوا في رجل له عشر
خصال وقعوا في رجل قال له رسول الله صلىاللهعليهوآله : لأبعثن رجلا لا يخزيه الله
الصفحه ١١٠ : على إطفاء نور الله وأن تكون كلمة الشيطان هي العليا ، ثمّ دخلت أنت وأبوك
في الدّين كرها كما ضربناكم
الصفحه ٢١٥ : الله في قلبه ، ولن يحبنا من يحب مبغضنا ، إن ذلك لا يجتمع في
قلب واحد ، ما جعل الله لرجل من قلبين في
الصفحه ٢١١ : فقد
عرف الله ومن أنكرنا فقد أنكر اللهعزوجل» (٥).
السادس والخمسون : الشيخ الطوسي في أماليه قال