الصفحه ٣١٧ : الغور في البحث عنها إلّا بعد أن نبيّن ذاتية الحسـين عليهالسلام من الجهة الدينية عندنا ، ونجعلها مقياس
الصفحه ٣١٨ : ] في أسـتار الكعبة ، لكنّ لين العمّال وتردّدهم في اقتحام مهلكة جهنّمية كهذه ممّا أمهل الحسـين
الصفحه ٣٢٢ : أن يقوم بها رجل كالحسـين عليهالسلام ظاهر في أوائل الدولة ، مُعَرَّضٌ ـ بامتناعه عن البيعة ـ للقتل
الصفحه ٣٢٧ :
(١)
يعني : إنْ تعـرّضَ لتلك
الاعتراضات فقد ظَـلمَ وأظلمَ كمن خاض في لُـجٍّ من الظلمات .
وما ذكرتُ هذ
الصفحه ٣٤٢ :
بعشـرة
أسـياف إلىٰ أن أحرز الشـهادة في هذا السـبيل .
فإنّه لمّا سـمع خطبة ابن
زياد علىٰ منبر
الصفحه ٣٤٤ :
ابن زياد غير هذين الرجلين ، وكلماتهما وإنْ كانت ذات قيمة ثمينة في مثل تلك الأيّام العصيبة والمواقف
الصفحه ٣٧٨ : الزهد التي كانت متجسّمة في أبيه وجدّه سـيّد الرسـل ؛ إذ عرفنا عن طرق الأحاديث المرويّة أنّ عليّـاً والد
الصفحه ٣٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال مخاطباً سـلمان الفارسـي : « نحن أسرار الله المودعة في هياكل البشرية .
يا سلمان ! أنزلونا
الصفحه ٣٩٠ : أنّ حمله لنسـائه وأولاده اسـتماتة في سـبيل الكرامة والشـرف ؟ ! فإنّ حمله لهنّ لا يسـتلزم المخالطة بوجه
الصفحه ١٦ :
* أوّلاً
: لمجيء « الولاية » في سياق الصلاة والزكاة . . . ممّا هي من فروع الدين .
*
وثانياً
الصفحه ٢١ : ورد من طرق العامّة
روايات تفسّر الآية المباركة كذلك ؛ كما في ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق وتهذيب
الصفحه ٢٥ :
في جواب عبد الله الكاهلي ، في رواية ، قال :
« قلت لأبي الحسن عليه السلام
: إنّ امرأتي وٱمرأة ابن
الصفحه ٣٤ : عليه السلام يصلّي في اليوم والليلة ألف ركعة ، وكانت الريح تميله بمنزلة السنبلة » .
وعن عبد العزيز بن
الصفحه ٣٦ :
خشيةً
وخضوعاً له ، كما نقول في زيارتنا لهم :
« وأشهد أنّكم الأئمّة
الراشدون ، المهديون
الصفحه ٣٧ :
القائلين بتعيّن الأفضل للإمامة ، لكنّه من النواصب المعاندين لأمير المؤمنين ، فقد اضطرّ لأن يقول في الجواب