الصفحه ٦٠ : والعمل بالقياس وتحقيق مقاصد الشريعة بدعةً ابتدعها التابعون المقيمون في العراق ، بل كان ذلك نموّاً لاتّجاه
الصفحه ٦٧ :
واقعة إلّا
ولله فيها حكم .
وإذاً ، فاتّخاذ العقل مصدراً
للتشريع ، الذي اصطلحوا عليه باجتهاد
الصفحه ٨١ :
النبيّ مأمورٌ بممارسة القياس ، وأنّ عدم ممارسته للقياس يقدح في عصمته ، واستدلّوا لذلك بقوله تعالىٰ
الصفحه ٨٥ : عِبَادِهِ ) (٢) ،
وقوله : ( وَمَا كَانَ اللَّـهُ
لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي
الصفحه ٨٩ : فاسد ؛ وذلك لأنّ
المعاندة والمنافرة بين الشيئين لا تقتضي إلّا عدم اجتماعهما في التحقّق ، وحيث لا منافاة
الصفحه ٩٥ :
وهي :
أوّلاً : ما روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام في وصيّته لكميل بن زياد النخعي من قوله
الصفحه ١١٧ : الباري تعالىٰ مودّة أهل
البيت عليهمالسلام ، بل وجعل هذه الفريضة من عظائم الفرائض القرآنية ، وذلك في قوله
الصفحه ١٢١ :
التاريخ
، ولا يتخاذلوا باللامبالاة بأن يقولوا : هذه الأحداث والوقائع غابرة في التاريخ ولا تعنينا
الصفحه ١٤٣ : يُعاشُ في
أكْنافِهِمْ
وبَقِيتُ في خَلْفٍ كَجِلْدِ الأَجْرَبِ
يَتَحَدَّثُونَ مَخافَةً
ومَلاذَةً
الصفحه ١٩١ :
وكفّ فَتَىٰ لم
تَعْرِفِ السَّلْخَ قَبْلَها
تَجُور يداهُ في الأديم وتَخْرُجُ
الصفحه ٢٨٤ : كبير في سبع مجلّدات
، فرغ منه سنة ١٢٢٢ .
أوّله : « خير الكلام حمد
الملك العلّام ، الذي خلق الأنام
الصفحه ٢٨٥ : ، ٦٤ ورقة ، رقم ١٩٨٤ .
المجلّد الثاني ، وفيه المقصد الثاني : في الجواهر
والأعراض فقط ، كتابة القرن
الصفحه ٢٨٨ :
الجاري
علىٰ يُفْعَلُ من فعله ، نحو : مَضْرُوب ؛ لأنّ أصله مُفْعَل » (١) .
وقال ابن الحاجب في
الصفحه ٢٨٩ : ، أنّه لم يأخذ عمل اسم المفعول في تعريفه ، وإنّما ذكره بعد ذلك ؛ لأنّه ليس من مقوّماته الذاتية . ومراده
الصفحه ٢٩٠ :
في حدّ
اسم الفاعل ، وقولي : ( لمَن وقع عليه ) مُخرج للأفعال الثلاثة ، ولاسم الفاعل ، ولاسمي