الصفحه ٣١٨ : أنّ خـالد بن الحكم أو
الوليد بن عتبة (١)
__________________
= بمكّة والمدينة في أيّامه
، وأظهر
الصفحه ٣١٩ :
والي المدينـة
أرسـل إلىٰ الحسـين وٱبن الزبير رسـولاً ، فذهبا معاً إليه ، وكان عنده مروان بن الحكم
الصفحه ٣٣٢ : مادّة « صلدم » .
(٢) أي
: أحـدّ من السـيوف .
(٣) من
حِكَمِ الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، ٱنظر
الصفحه ٣٣٩ : وهو معاوية ، فالحسـين عليهالسلام بخروجه باغٍ ، وحكم الباغي القتل ( فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي
الصفحه ٣٥٣ : ، هي أُمثولة الصبر والثبات ، ورمز غلبة الحقّ علىٰ الباطل ، وٱحتقار الحكم الزائف والملك الزائل ،
وسـلطنة
الصفحه ٣٥٦ : العلّة : « تقتلنا رجالكم
وتبكينا نسـاؤكم ، فالحَـكَـمُ بيننا وبينكم الله يوم فصـل القضـاء » (٢) .
ثمّ
الصفحه ٣٦٠ : عليهالسلام في لحظات ، ولم يدعه يهنأ بهذه النشوة ؛
ذلك حين جبهه يحيىٰ بن الحكم أخو مروان ، قائلاً
الصفحه ٣٨٢ : سـبيلاً للوقـوف حائـلاً بيـن حكم العقـل وعاطفة الاعتقاد ، ولماذا لا يُعرف رسـول الله الذي هو كلمـة الله
الصفحه ٤١٥ : : إمكانه ووقوعه ، حكم المتعادلين ، وتنبيه علىٰ عدّة أُمور متعلّقة
الصفحه ٤٢٤ : والاغتيال بيد السلطة الطاغية في العراق خلال فترة حكم البعث الجائر ، منذ عام ١٩٦٨ وحتّىٰ انهيار النظام عام
الصفحه ٤٢٩ : عليهالسلام ، خصائص الزهراء عليهاالسلام ، وفي الحكمة .
نشر : دار الهادي ـ بيروت / ١٤٢٢ هـ