الصفحه ٧٠ : مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلمّا قام عمر ( أي : بأمر الخلافة ) قال : إنّ الله كان يحلّ
الصفحه ٢٨٠ : ٩٨٤ ، كتب المتن بالشنجرف ، وتقع في ١٣ ورقة ، رقم ١٧٢٤ .
(١٠٠٣) شرح « بحث الشمول » في علم الخلاف
الصفحه ٣٧٩ : خلاف العقل والمنطق ؛ إذ كيف عاش الحسـن بهذا الوصف والحسـين علىٰ العكس منه وقد ترعرعا سـويةً في كنف
الصفحه ١٦ : : « الإمامة الكبرىٰ » و « الخلافة العظمىٰ » بعد
رسول الله صلّىٰ الله عليه وآله وسلّم ، التي من جملة شؤونها
الصفحه ٣٦ : الأفضل للإمامة والخلافة بعد رسول الله صلّىٰ الله عليه وآله وسلّم .
ومن هنا ذكر ذلك العلّامة
الحلّي
الصفحه ٣٧ : ، والإكثار منها سُنّة بلا خلاف .
وإن كان الإشكال عدم إمكانه ،
فإنّ أدلّ دليل علىٰ إمكان الشيء وقوعه
الصفحه ٤٣ : العبّاسيّين ببغداد ساءهم ذلك ، فأخرجوا إبراهيم بن المهدي وبايعوه بالخلافة ، والفضل يخفي الأخبار عن المأمون
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث
واحدة ، فقال عمر بن الخطاب : إنّ الناس قد استعجلوا في أمر
الصفحه ٧٣ : شيئاً ورأىٰ بعض
أتباعه خلافه ، ينبغي للتابع أن يعرضه علىٰ المتبوع ؛ لينظر فيه ، فإن ظهر له ما قاله
الصفحه ٧٤ : نفسه شيء من أمر الخلافة ؟ قلت : نعم . قال : أيزعم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نصّ عليه ؟ قلت
الصفحه ٨٤ : كلام نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم كلّه وحي ، والوحي بلا خلافٍ ذِكرٌ ، والذِكر محفوظ بنصّ القرآن
الصفحه ٩٩ : ، بعد أن كان العقد مستوفياً لجميع الشروط المعتبرة فيه ، بل ثبت خلافها ، كحرمة الظهار ، التي
الصفحه ١٠٧ : الكلّيّة المأخوذة عنهم لا علىٰ غيرها ، فلا دلالة له [ علىٰ ] أكثر من العمل بالنصّ العامّ ، ولا خلاف فيه
بين
الصفحه ٣٠٥ : الدنيوية وأهوائه ، أو طبقاً لدوافع عاطفية أو عشائرية ناتجة عن خلاف بينه وبين بني أُميّة ، أو غيرهم ؛ فإنّ
الصفحه ٣٢٨ : من شـرف الحسـب والنسـب أَوْلىٰ
بالخلافة من يزيد ، وأحقّ بالمُلكِ منه ، ولا جرم أنّه يبذل كلّ ما في