الصفحه ٤٢٥ : م .
* الموسـوعة الفقـهية الميسّـرة ، ج ٢ ـ ٦ .
تأليف : الشيخ محمّـد علي الأنصاري .
موسوعة تشتمل علىٰ عرض الفكر
الصفحه ٧٩ : الدين برأيك ؛ فإنّ أوّل مَن قاس إبليس . . .
ثمّ قال جعفر عليهالسلام : ويحك ! أيّهما أعظم : قتل النفس
الصفحه ١٨٨ : وشَجْوَاً قد شَجا
* أعظم
يوم رجّة رجوجا
= أليس يوم سمِّي الخروجا
* يأخذه
ممن يراه أحوجا
= يا
الصفحه ٣٢٨ : قفر إلىٰ قفر
؟ !
وهل أعظم فظاعة وشـناعة من
التشـفّي والانتقام بالنسـاء والأطفال بعد قتل الرجال
الصفحه ٢١٨ : ، شاعر الأنصار يصف النخل .
وكرّره
٤ / ١٥٤ ، أحاديث الحباب ابن المنذر بن الجموح ، لبعض الأنصار في
الصفحه ٣٦٩ : المهاجرين والأنصار ، وقتلوا
الآلاف من الشيوخ والنساء والأطفال اللائذين بقبر سيّد المرسلين
الصفحه ٢٤٦ : السلطان خاقان أعظم اسكندر بهادرخان تفأل بديوان حافظ عند إرسال إلىٰ ولده إلىٰ فتح . . .
ولم أُشخّص هذا
الصفحه ٣٣٢ : قاصداً مكّة ، ولزم الطريق الأعظم ( الدرب السـلطاني ) ، فقيل له : « لو تنكّبت الطريق كما فعل ابن الزبير
الصفحه ٣٣٩ : حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّـهِ ) (٢) ، فتكون هذه الفتوىٰ وهذا التمويه أعظم علىٰ الحسـين مِن قتله
الصفحه ٣٤١ : رزيّـة فوقهـا ، ومصـيبة لا مصـيبة أعظـم منهـا .
فعلىٰ من يعتمد الحسـين
عليهالسلام في دفع هذه الغائلة
الصفحه ٣٦٥ : ريشـة أعظم مصوّر وأبدع ممثّل أن يمثّل لك حال يزيد وشـموخه بأنفه ، وزهوّه بعطْفه ، وسـروره وجذله باتّسـاق
الصفحه ٦٢ : : إنّ
السيرة العملية لمعاذ تكذِّب هذا الحديث ؛ فقد روىٰ مالك في موطّئه : « أنّ معاذ بن جبل الأنصاري أخذ
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام وهو يافع في نعومة أظفاره ، في ملأ من
المهاجرين والأنصار في المسجد تارة ، وأُخرىٰ في بيته مع بعض
الصفحه ١٣٨ : كان أوّلَ واجبِ
الغريبين
٦ / ١٩٧٢ ، و ج ب ، الأنصاريّ .
الصفحه ١٤٦ : ـ لابن سلام ـ ٢ / ٣٠٦ ، ش ط ب ، قيس بن الخطيم الأنصاريّ .