الصفحه ١٧١ : ، د ر أ ، صدره ، عمرو بن معديكرب .
* أصبح
قوم يحفرون حفرتِي
= وأخذ الموت بجنبي لحيتي
وجاشَتْ إِليَّ
الصفحه ٢٠٦ : .
والخَيْلُ ساهِمَةُ الوُجُو
ﻩِ كأَنَّما يَقْضِمْنَ مِلْحا
صادَفْنَ مُنْصِلَ آلَةٍ
في فَلْتَةٍ
الصفحه ٢١٤ : خزيم .
قَطَعْتُ إلىٰ
مَعْرُوفِها مُنْكَراتِها
إِذا خَبَّ آلُ الأَمْعَزِ المُتَوَضِّحُ
غريب
الصفحه ٢١٦ : يَبْغِي
الصِّحابَ مِنَ الـ
ـفِتْيانِ في مِثْلِهِ الشُمُّ
الأَناجِيحُ
غريب
الحديث ـ للحربي ـ
الصفحه ٢٤١ : النبيّ والأئمّة من
آله عليهمالسلام ، وذكر مناقبهم ومصائبهم ، في أربعة عشر باباً في كلّ باب فصول
الصفحه ٢٦٤ : لواحق نعمه . . . وعلىٰ
آله مصابيح الدجىٰ ومفاتيح الحجىٰ » .
نسخة ضمن مجموعة قيّمة ، أوّلها آداب البحث
الصفحه ٢٧٨ : علىٰ محمّد وآله وسلم ، دى جاپك ناگاه از عراق وفاق وسر حد استنطاق رقمى از عزيزى در رسيد ومستشعر باستكشاف
الصفحه ٢٧٩ : : « الحمد لله الواجب
وجوده ، الممتنع نظيره ، الممكن سواه . . . وعلىٰ آله المختصّين بمَن لا يدرك أمره غيره
الصفحه ٢٨٠ : والجدل
وهو شرح مزجي في ورقتين ،
أوّله : « الحمد لله المنعم بالنعم الباطنة والظاهرة . . . وعلىٰ آله
الصفحه ٢٩٥ : : ( لموصوف ) يخرج
أسماء الزمان والمكان والآلة ؛ لأنّ المراد بالموصوف : ذاتٌ مبهمة ، ولا إبهام في تلك الأسما
الصفحه ٣٠٧ : ، وإلى يومنا هذا ـ تشويهها وطمس معالمها ، لكي لا يتسنّىٰ للناس معرفة مقدار التضحية العظيمة التي ضحّىٰ بها
الصفحه ٣١١ : بأصل رسالتنا هذه
رسـالةً صـغيرةً كانت قد وردت إلىٰ الشـيخ محمّـد حسين آل كاشـف الغطاء قدسسره من مدينة
الصفحه ٣١٢ : » لأُستاذه
الشيخ محمّـد حسـين آل كاشف الغطاء ، مع إضافة بعض البحوث العلميّة والتاريخية والتعليقات النافعة
الصفحه ٣١٩ :
والي المدينـة
أرسـل إلىٰ الحسـين وٱبن الزبير رسـولاً ، فذهبا معاً إليه ، وكان عنده مروان بن الحكم
الصفحه ٣٢٠ : : هذه كتب أهل الكوفة إليَّ ، ولا أراهم إلّا قاتلي ، فإذا
فعلوا ذلك لم يدعوا لله حرمة إلّا انتهكوها