الصفحه ٧٢ : لقيته يشهد أن لا إلٰه إلّا الله ، مستيقناً بها قلبه ، فبشّرْه
بالجنّة .
فكان أوّل من لقيه عمر ،
فسأله
الصفحه ٢٨١ : .
والشرح فارسي ، أوّله : « ومنه
العون في التتميم ، بعد الحمد لله بما يستحقّه ، والصلاة علىٰ نبيّه كما هو
الصفحه ٢٥٧ : المعظّم سنة ١٠٨٩ هجرية . العبد حسين بن أفضل بيك » ، فهذه أوّل نسخة انتسخت من نسخة الأصل بعد أيام .
ثمّ
الصفحه ٣٠٦ :
ولا
سيّما بني أُميّة ، هذه الشريعة التي ضحّىٰ من أجل تثبيت دعائمها جدّه وأبوه وأخوه ، روحي وأرواح
الصفحه ٣٣٩ : يعلم أنّه يقتل » . .
نعم ، وأنا أقول كذلك ، بل
يعلم أنّ جميع مَنْ معه مِن الرجـال ، بـل وكـثير من
الصفحه ٣٥٤ : للحـرث بن كلدة ، الطبيب الثقفي ، كانت من البغايا ذوات الرايات بالطائف ، وتسكن حارة البغايا خارجاً عن
الصفحه ١٧٦ : ، عجزه ، وفيه : « جَلَّتِ » .
فَدَقَّتْ وجَلَّتْ وٱسْبَطَرَّتْ
وأُكْمِلَتْ
فلو جُنَّ إِنسانٌ من
الصفحه ٤٢ : وجميع أهل القافلة ، وردّ ما أُخذ منهم إليهم ؛ لكرامة دعبل ، وهذه قرائن يمكن أن نستظهر منها أنّ هؤلاء لم
الصفحه ٣٦٧ : ؟ !
وهل تشـكّ أنّ هذه الخطبة
وأمثالها كانت هي الضربة القاضية علىٰ مُلك يزيد ومعاوية ؟ !
وهل أبقت لهم من
الصفحه ٣٠٤ :
وٱعتماد
مبدأ ( الغاية تبرّر الوسيلة ) من أجل الوصول إلىٰ ما يصبو إليه .
وقد نقل لنا التاريخ
الصفحه ٣٦١ : سفيان ، أُمّ معاوية وجدّة
يزيد ؛ لذا هو يستذكر هنا أجداده من مشركي قريش الّذين هلكوا في معركة بدر
الصفحه ٣٧٠ :
: مُسيلمة بن حبيب من بني تميم ، متنبّئ ، كان يسجع لقومه السجعات مضاهاةً للقرآن ، وضع عنهم الصلاة ، وأحلّ لهم
الصفحه ٣٧٧ : حرب طاحنة كالحرب الأُموي ، فيما لو ضمّ صوته إلىٰ صوت أخيه الحسـين في زمن معاوية ، الذي تعود مبايعته
الصفحه ١٣٧ :
سَبْعِينَ منها
من السُّودِ المُرَوَّقَةِ الصِّلابَ
الغريبين
٥ / ١٥٧٠ ، ق ف ف .
إِغباطُنا المَيْسَ
الصفحه ١٣٢ :
ولا عَيبَ فيهم غَيرَ أنَّ
سُيُوفَهُمْ
بِهِنَّ فُلُولٌ من قِراعِ الكَتائِبِ
غريب