الصفحه ٣٨٢ : الله التي لا توصف » المتجسّمة في شـخصه وشـخص ذرّيّته من بعده ؟ !
إنّ هذا المنع المجرّد عن
العقل
الصفحه ٤١٥ : ، المستَشـهد سنة ١٠١٩ هـ ، من ردود علىٰ أباطيل كتاب الفضل المذكور .
اشتمل علىٰ مقدّمة بثلاثة مطالب ،
ثمّ
الصفحه ١٨ : و « الولاية لأولياء الله والبراءة من أعداء الله » ضمن أُمور « عشر من لقي الله بهنّ دخل الجنّة » ، كما ذكر
الصفحه ٢٥ : :
١ ـ إنّ عقد المأتم علىٰ الميّت كان في
عصر النبيّ والأئمّة عليهم السلام من الآداب والسُنن في مجتمع المسلمين
الصفحه ٢٦ : .
٣ ـ وإنّ الرجال كانوا لا يمانعون نساءهم من
النوح وحضور المآتم ، بل بالعكس ؛ فإنّهم كانوا يحبّذون ذلك
الصفحه ٣٤ : أبي حازم ،
قال : « سمعت أبا حازم يقول : ما رأيت هاشمياً أفضل من علي بن الحسين ، وكان يصلّي في اليوم
الصفحه ٤٠ :
وأيديهم من فيئهم صفراتِ
فجعل الإمام يردّد هذا البيت
ويبكي ويقول : صدقت يا دعبل .
فقال
الصفحه ٦٥ :
مع
عصمته المانعة من الخطأ ، فكيف حال من يترك النصّ لاجتهاد ورأي ضعيف يعترف بأنّه يحتمل الخطأ
الصفحه ٧١ : أصحاب هذا الاتّجاه كانوا قد بدأوا بممارسة نشاطهم من أجل التدخّل في التشريع مقابل ما هو ثابت بالنصّ ، في
الصفحه ٩٦ : ، وهو التماميّة » (١) ، أي : مطابقة كلٍّ منهما لِما هو معتبر فيها من الأجزاء والشرائط ، ومعنىٰ فسادهما
الصفحه ١١٩ :
بل أخذ
في التنديد بالظالم والعتاة الظلمة ، وتوعّدهم بالعذاب والنقمة والبطش ، كما نجده في جملة من
الصفحه ١٢٦ :
و : ( . . . قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ
وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ
الصفحه ١٥٢ : .
أبْأْنا بِقَتْلانا من
القَوْمِ ضِعْفَهُم
وما لا يُعَدُّ مِن أسِيرٍ مُكَلَّبِ
غريب
الحديث ـ لابن سلام
الصفحه ١٨٥ : حُلّابُها الخَلانِجا
مِنها وثَمُّوا الأَوْطُبَ
النَّواشِجا
غريب
الحديث ـ لابن سلام ـ ٤ / ٤٠٤ ، أحاديث
الصفحه ١٩٧ : ـ ل ج ، أنشد ٱبن الأعرابي لرجل من طيّء .
* قد
سَقَطَتْ في قِضَّةٍ مِن شَرْجِ
ثُمَّ ٱسْتَقَلَّتْ مثلَ