الصفحه ٢٢٥ : .
المجموع
المغيث ١ / ٣٨٤ ، ج ي ش ، عمرو بن الإطنابة .
* عوجاء
من تتابع التطريحِ
= قلت لعنس قد ونت
الصفحه ٢٥٢ : شأن عبّاس قلي خان ، وفرغ منها سنة ١٢٦٦ ، مجدولة مذهّبة ، وبعض الأدعية تُرجمت إلىٰ الفارسية بين السطور
الصفحه ٢٦٥ :
و « أحمد
بن حيدر » ، في ٤٩ ورقة ، رقم ١١٧٦ .
(٩٧٩) شرح أبيات عرفانية
من شعر العارف الرومي
الصفحه ٢٩٢ : اشتقّ من مصدر فعلٍ لمَن وقع الفعل عليه » (٢) .
وقد تابع فيه ابن الحاجب ،
لكنّه قال : ( ما اشتقّ من
الصفحه ٣٠٨ : في وصفهم لقيام الإمام الحسين عليهالسلام . .
فمنهم من جعلها خروجاً عن
طاعة الإمام ، حتّىٰ ولو كان
الصفحه ٣١١ :
وٱقتصرتُ
في ذلك علىٰ الخطوات التاليـة :
١ ـ ضبط النصّ ، من حيث
التقطيع والتوزيع والتصحيح
الصفحه ٣١٥ :
( كربلاء ) وسـبي عياله ، فقد عرَّضَ بعِرْضِهِ إلىٰ الهتك ، وليـس في تعريضه هذا شـيء من الحسـن العقلي
الصفحه ٣٢٩ : وأنصارَه ، ولكنّ الحسـين قتل يزيد وكلَّ بني أُميّة بأعظم من قتلهم له بألف مرّة ؛ قتلهم يزيد يوماً واحداً
الصفحه ٣٣٠ :
ودفعـاً
وقتيـاً ، بل له مقامـه الراهـن مـن الحقيقـة ، ولعلّ الله سـبحانه ، وجـدّه
الصفحه ٣٣٦ : الحسـين عليهالسلام قوله ، فقال له : رحمك الله ، أنت في حلٍّ
من بيعتي ، فاعمل في فكاك ابنك .
فقال
الصفحه ٣٤٣ :
الأشـراف من الأزد عشـيرته فخلّصوه ، وٱنطلقوا به إلىٰ منزله » .
ولكن هل خلص ونجا من ذلك
الطاغية ؟ ! وهل
الصفحه ٣٤٤ : الرهيبة ، ولكن أيّ شـيء لها من التأثير ؟ !
وما ميلها في تلك التيارات
الجارفة والزوابع القاصفة ؟ !
وهل
الصفحه ٣٤٦ :
والجامعة
(١) سـتقضي عليه وتكفي ابن زياد مؤنة قتله .
فإنّ سـلامة زين العابدين
وبقاء حياته كان من
الصفحه ٣٦٤ :
الأُبّهة
ـ أحقر من قلامة (١) ، وأقذر من قمامة ، قامت صلوات الله عليها فقالـت :
« صَدَقَ اللهُ
الصفحه ٣٧٥ : من جديد ، متمتّعة بجميع أسـاليب الثقافة ووسـائل النجاح الاقتصادي المادّي .
وهذه الـقَـتْـلَـةُ التي