الصفحه ٥٠ : علىٰ الفقير ؟ وهل يتجاوز المحسن عن المسيء ؟ ويتواسون ؟ فقلت : لا . فقال : ليس هؤلاء شيعة ، الشيعة مَن
الصفحه ٥٨ :
٢ ـ قوله تعالىٰ : ( مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ) (١) .
٣ ـ قوله تعالىٰ
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث
واحدة ، فقال عمر بن الخطاب : إنّ الناس قد استعجلوا في أمر
الصفحه ٦٩ : ، فإنّها لا تكون إلّا مذمومة وغير جائزة ؛ لأنّها تدخّل في التشريع ، وإدخال ما ليس من الدين فيه .
والذي
الصفحه ٨٣ : ، والعدل ، والإنصاف ، وحسن الصدق النافع ، وقبح الظلم وحرمته ، إنّما هي من صغريات هذه القاعدة
الصفحه ٨٨ : حكم شرعي آخر يستكشف عن طريق تلك الملازمة ؛ فسوف نستعرض باختصار أهمّ ما ذكروه من مصاديق هذه القاعدة
الصفحه ١٠٤ :
وليس
منها حكم العقل بالملازمة ، بل كلّها مستفادة من فهم النصوص الشرعية الواردة في التكاليف
الصفحه ١١٨ :
وَيَتَوَلَّوا وَّهُمْ فَرِحُونَ ) (١) . .
ففد بيّن تعالىٰ ـ من
خلال دلالة هذه الآية علىٰ أنّ
الصفحه ١٥٨ : ـ غريب ما روىٰ أبو رافع ـ ق س ب .
هَل لِشَبابٍ فاتَ مِن
مَطْلَبِ
أم ما بُكاءُ البَدَنِ الأَشْيَبِ
الصفحه ١٨٠ :
الفصل الثاني قافية الثاء المفتوحة
تبالوا خلائقهم واحتراثا
= عرفت خلائق مني
الصفحه ١٩٤ : .
. . . . . . . . . . . . .
. . . . .
في ظُلْمَةٍ من بَعيدِ القَعْرِ مِرْتاجِ
الفائق
١ / ٢٥ ، حرف الهمزة ـ الهمزة مع الجيم .
ألا
الصفحه ٢٠٣ :
حارثة
ـ ف ش .
ينقذ الدرّ من الماء الملحْ
= خاب من أنت أبوهُ وافتضحْ
الصفحه ٢٠٤ : حقّاً حقّا
كما ٱزْدَهَرَتْ
قَيْنَةٌ بالشِراعِ
لِأُسْوارِها عَلَّ منها ٱصْطِباحا
غريب
الحديث
الصفحه ٢١٢ :
بِزَنْدِكَ يَقْدَحُ
= إِلَيكَ ولكِنَّا بِقُرْبِكَ نَبْجَحُ
إِذا ٱمْتَنَحَتْهُ
من مَعَدٍّ عِصابَةٌ
الصفحه ٢٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، زياد الأعجم يرثي المغيرة بن المهلّب .
إِنِّي من القَوْمِ الّذينّ
عَلِمْتُمُ
إِذا