الصفحه ٣٢٤ : الفاضل
ـ مدّك الله منه بالعون والعناية ـ تذكر سـؤال الناقد المشـكّك عن الحسـين عليهالسلام إذا كان عالماً
الصفحه ٣٤٥ : لجواب خفيف وقول طفيف ، فإنّ ابن زياد بعد أن فرغ من تحدّي زينب وأخرجته بقوّة العارضة والبيان من الميدان
الصفحه ٣٤٧ :
هذه
الناحية المهمّة لذهب قتله سـدىً ، ولفات الغرض والغاية ، فلم يجد بُـدّاً من حمل تلك المصونات
الصفحه ٣٤٨ : يسـتطيع ابن
زياد ـ مهما طغىٰ وتجبّر ـ أن يقتل سـاعة السـلم امرأة عزلاء ، أسـيرة بين يديه ، لا تحمل من
الصفحه ٣٥٠ :
غريبة
، بل وفوق الغرابة بمكان !
ولكن ألا أدلّك علىٰ
أدهىٰ من موقف أنصار الحسـين عليهالسلام
الصفحه ٣٥٥ : ءِ
.....................................
البيتيـن (١) .
وما كانت تلك الشـجاعة منها
سـلام الله عليها في مرّة أو مـرّتيـن ، بل كانت كلّما ضاق الأمر
الصفحه ٣٥٦ : بيت للشيخ هاشم الكعبي ، من قصيدة طويلة يرثي بها الإمام الحسـين عليهالسلام في ٩٩ بيتاً ، مطلعها
الصفحه ٣٥٧ :
يومئـذ
فلـم أرَ خفـرة قطّ أنطـق منهـا كأنّـما تنطـق عـن لسـان أمير المؤمنين عليهالسلام ، وقد
الصفحه ٣٦٠ :
بنشوتين
: نشـوة الملك ، ونشـوة الفتح والظفر (١) ،
ودونه طواغيت بني أُميّة من الأعياص والعنابسـة
الصفحه ٤١٠ :
من أنبـاء التـراث
هيئة التحرير / عامر الشـوهاني
كتب
صدرت
الصفحه ١٢ : : الجهاد من
توابع الولاية ولوازمها ؛ لِما يأتي ، ويدخل فيه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
٧ ـ وفي
الصفحه ٢٢ : : خلق الله الأنبياء من أشجار شتّىٰ ، وخلقني وعليّاً
من شجرة واحدة ، فأنا أصلها وعليّ فرعها وفاطمة لقاحها
الصفحه ٢٩ : ء بني هاشم السواد والمسوح ، وكنّ لا يشتكين من حرٍّ ولا برد ، وكان عليّ بن الحسين يعمل لهنّ الطعام للمأتم
الصفحه ٣٢ :
والروايات في الوصيّة بالورع
والاجتهاد كثيرة ، بل إنّ بعض الأصحاب لمّا طلب من الإمام أن يوصيه بشي
الصفحه ٣٧ :
المؤمنين
، وأضاف قائلاً : وكذلك كان عليّ بن الحسين عليه السلام .
ولمّا كان ابن تيمية من