الصفحه ٢٦١ :
وفرغ
منها سنة ١٠٢٤ ، مصحّحة مقروءة ، عليها بلاغات وتصحيحات : « بلغ قراءة الله تعالىٰ » في أكثر
الصفحه ٢٨٨ :
الجاري
علىٰ يُفْعَلُ من فعله ، نحو : مَضْرُوب ؛ لأنّ أصله مُفْعَل » (١) .
وقال ابن الحاجب في
الصفحه ٢٩١ :
ذلك :
أنّ العربَ أعملته كما أعملت اسم الفاعل وٱسم المفعول من غير الثلاثي » (١) .
أقول :
إنّ
الصفحه ٢٩٣ : الآخر : أن يكون
للتفضيل ، نحو : هذا أفضل من زيد ، وأكبر من عبد الله » (٢) .
وهو واضح في تسميته إياه
الصفحه ٢٩٧ :
أقول :
ويستفاد هذا التعريف نفسه من
قول ابن مالك في عمدة الحافظ ؛ إذ قال : « يُصاغ
الصفحه ٣٠٩ : الشيخ جعفر ـ صاحب « كشف الغطاء » ـ ابن الشيخ خضر بن يحيىٰ ، الذي يرجع نسبه إلىٰ مالك الأشـتر ، وهو من
الصفحه ٣٢٣ : مطالع والدي ، الحجّة السـامية ، وبعد أن اسـتوفاه بالنظر ، قال : إنّه وإن كان علىٰ مقربة من الصواب ، ولكن
الصفحه ٣٣٧ : صعلوكاً من صعاليك العرب ، ولئيماً من لئامها ، كابن الزبير ، الذي يقول لجنده : « أكلتم تمري وعصيتم أمري
الصفحه ٣٤٩ : بن حريث ، وهو من أكبر القوّاد في جند ابن سـعد ، وكان أميراً علىٰ الرجّالة بعد أن كان من خواصّ أمير
الصفحه ٣٦٥ :
وكيف يُرتجىٰ مراقبة
مَن لفظ فوه أكبادَ الأزكياء ، ونبت لحمه بدماء الشـهداء ؟ !
ثمّ تقول غير
الصفحه ٣٦٨ : سـفيان ، وٱنقرضت دولة يزيد بأسـرع زمان ، إلّا من جرّاء تلك الخطب والمقـالات التي لم يقـدر أيّ رجـل في تلك
الصفحه ٣٧٨ : الواحد منهـا علىٰ المئـة ليرة عثمانية
، لا يتوافق اقتناؤها بهذا الثمن الباهظ من قبل الحسـين مع دواعي
الصفحه ٣٨٣ : كإنسـان بسـيط يمشـي في الأسـواق ، ويأكل ويشـرب ، فكيف به كـنبيّ يقول مثل هذا القول الذي هو من صفات
الصفحه ٣٩٠ :
حرمة
المخالطة ؟ !
ولو سـلّمنا تنازلاً بحرمة
المخالطة ، فأيّ منافاة بهذا لِما أبديناه وأريناه من
الصفحه ٤٢٠ :
تصحيحات
وإضافات من المؤلّف ، سنة ١٤٢٥ هـ .
* أحكام المدينة المنوّرة .
تأليف