الصفحه ٢٤٦ : في ص ١٨٥ منه وصفاً دقيقاً .
وسلسلة الذهب [ سادس
المثنويات السبعة للمؤلّف ، الموسومة : « هفت اورنگ
الصفحه ٢٩٦ : بأنّه « ينتقض
بنحو : فاضل وزائد وغالب ، ولو احترز عن مثله بأن قال : ما اشتق من فعل لموصوف بزيادة علىٰ
الصفحه ٣٢٧ :
(١)
يعني : إنْ تعـرّضَ لتلك
الاعتراضات فقد ظَـلمَ وأظلمَ كمن خاض في لُـجٍّ من الظلمات .
وما ذكرتُ هذ
الصفحه ٣٣٣ :
والعائلة من لوازم الفخامة والعظمة ، وشـوكة المناطق والسـرادق ، ما لا يحصل بدونها ، ولو خرج سـلام الله عليه
الصفحه ٣٣٨ :
لا يا هذا ! الحسـين أكبر
ممّا تظنّ ، الحسـين أكبر من أن يتخلّص من طواغيت بني أُميّة الّذين أرادوا
الصفحه ٣٧٤ :
ربيع ٢ سـنة ١٣٥٨ هـ
سـؤال من أمريكا ـ مشـيغن
سـيّدي الحجّة آل كاشـف الغطا
الصفحه ٣٧٩ : الهتك ، وحوّلت معنويّة الحسـين من رجل شـريف نزيه حافظ علىٰ مبدأ أجداده ومعنويّة هذا المبدأ إلىٰ رجل
الصفحه ٣٩٥ : ، وأحيىٰ بها مواتاً كـثيراً ، ثمّ أخرجهـا عن مُـلكـه وتصدّق بها علىٰ المسـلمين ، ولم يمت وشيء منها في مُلكه
الصفحه ٤١١ :
والمجازين
منه رواية أو اجتهاداً أو معاً ، بعض ما قيل في الشيخ المصنّف ، بعض تلامذته
الصفحه ٤٣٠ : يتّصل بها من تفاصيل أُخرىٰ ؛ تضمّنت : العصمة في : الواجبات وترك المحرّمات ، تلقّي الوحي وإبلاغه ، تطبيق
الصفحه ٣٠ : بمضمون الرسالة أم لم يعلم ، وسواء عمل به أم لا .
وقد يتصدّىٰ الإنسان
لتعليم علم من العلوم أو تدريس كتاب
الصفحه ٣٦ : ، وٱنتجبكم لنوره ، وأيّدكم بروحه ، ورضيكم خلفاء في أرضه ، وحججاً علىٰ بريّته . .
عصمكم الله من الزلل
الصفحه ٤٦ : أموالهم ؛ كيف مواساتهم لإخوانهم فيها ؟ » (١) .
بيان :
إنّه ليس كلّ مَن يدّعي شيئاً
تُسمع دعواه
الصفحه ٤٩ :
وإخفاء
فضائلهم وستر مناقبهم .
وما لاقىٰ أهل البيت من
الأعداء لوناً من الشدائد والمحن إلّا لاقاه
الصفحه ٥٣ : في الدلالة علىٰ انحصار التشريع بهما ، وفي إلحاقِ من يلجأ إلىٰ استمداد الأحكام من غيرهما بالكافرين