الصفحه ٢٣٩ : فيه من مجرّبات أُستاذه
ميرزا محمّد الأحمد آبادي ، وقد أطراه كثيراً ، وهو معجم في العقاقير والمعاجين
الصفحه ٣١٨ : الحسين خاطر الموت قبل أن يصل كربلاء مرّتين ولكنّ قضاء الله حال دون ذلـك :
أوّلاً : في المدينة ، وذلك
الصفحه ٣٢٢ : منها ، وهو أن يشـهر السـيف في مكّة والمدينة ، فيذهب مع أصحـابه الثائرين مـن أهـل المدينـة ليس لـه أثـر
الصفحه ٣١٠ : أُصوليّـة .
وافته المنية يوم الاثنين ١٨
ذي القعدة ١٣٧٣ هـ ، الموافق ١٩٥٤ م ، في إيران ، في مدينة ( كرند
الصفحه ٣١٢ : إلىٰ مدينة قمّ المقدّسـة سنة ١٣٥٧ هـ ، فأخـذ عن علمائها حتّىٰ مرحلة
البحث الخارج ، وفي سنة ١٣٦٩ هـ وبعد
الصفحه ٤٢٠ :
تصحيحات
وإضافات من المؤلّف ، سنة ١٤٢٥ هـ .
* أحكام المدينة المنوّرة .
تأليف
الصفحه ٢٥ :
(٣) كان أبي يبعث أُمّي وأُمّ فروة تقضيان حقوق أهل المدينة
عن الإمام الكاظم عليه السلام
الصفحه ٤٢ : الحديث
والرجال ، لا سيّما بمناسبة روايته حديث « مدينة العلم » ، وهو : عن أبي معاوية الضرير ، عن الأعمش
الصفحه ٣١٩ :
والي المدينـة
أرسـل إلىٰ الحسـين وٱبن الزبير رسـولاً ، فذهبا معاً إليه ، وكان عنده مروان بن الحكم
الصفحه ٣٣٢ : من السـداد الهجرة عن المدينة ؛ ليعرف العالم الإسـلامي امتناعه عن البيعة ، فخرج من المدينة بأهل بيته
الصفحه ٣٦٩ : وجنوده وبأمر من يزيد مدينة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ثلاثة أيّام ، وٱعتدوا علىٰ العذارىٰ من بنات
الصفحه ٣٩٣ :
ولقـد كان لأمير المؤمنين عليهالسلام في المدينة من الضياع والبسـاتين والمزارع ، كعين أبي نيزز
الصفحه ٢٦ : المدينة ، ولا يكتفي بإرسال بعض الأخوات أو البنات أو القريبات ، ممّا يدلّ علىٰ اهتمامه بالأمر .
٥ ـ إنّ
الصفحه ٢٧ :
٧ ـ ولذا قال الإمام عليه السلام : « تقضيان
حقوق أهل المدينة » .
والمستفاد من هذه الرواية
أمران
الصفحه ٣٩ : دينار ، من رجال الصحاح الستّة عند أهل السُنّة ، وصفه الذهبي بـ : « الإمام القدوة الواعظ ، شيخ المدينة