الصفحه ٨٩ : وما هو بديله في مرتبة واحدة ، من دون أن يكون في البين ما يقتضي تقدّم أحدهما علىٰ الآخر .
فكما أنّ
الصفحه ٣٣٨ : ويترك عياله يشـرئبّون إليه ويتطلّعون إلىٰ أخباره ويناشـدون الركبان عنه .
وأمّا ما تخيَّلْتَهُ من أنّ
الصفحه ٣٠٦ : بأوامر إلٰهيّة ، فهو ممّن لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ،
إذ قال سـلام الله عليه ، عندما حـاول
الصفحه ٣٧٨ :
هذا ما نريد الإجابة عليه
مفصّـلاً .
وهناك شـيء آخر يخضع للنقد
الشـخصي ، وهو : إنّ الخمسـة أثواب
الصفحه ١٨٨ : ٥ / ١٤٢٠ ، ف خ م ، العجّاج .
* من
طَلَلٍ كَالأَتْحَمِيِّ أنْهَجا
= ما هاجَ أحْزاناً
الصفحه ٣٩٥ : بيده يحرث الأرض
ويسـتقي الماء ويغرس النخل ، كلّ ذلك يباشـر بنفسـه الشـريفة ولم يسـتبْقِ منـه لوقتـه ولا
الصفحه ٤٢٦ : والتراث مع التعليق عليه ومناقشته ، والنتيجة ، تحتوي علىٰ خلاصة ما تمّ التوصّل إليه من خلال الفقرات التي
الصفحه ٢٩٢ : اشتقّ من مصدر فعلٍ لمَن وقع الفعل عليه » (٢) .
وقد تابع فيه ابن الحاجب ،
لكنّه قال : ( ما اشتقّ من
الصفحه ٣٣٧ :
وعليه : فيكون قيمة كلّ ثوب
مئـتي دينار ( مئة ليرة ذهـب ) .
وأنا لا أدري ما كانت تلك
الثياب التي
الصفحه ٢٣ : في الأُمور ، والمحافظة علىٰ
العقائد وضروريات الدين . .
إنّه قد يطلق « الجهل » ويراد
منه ما يقابل
الصفحه ١٠٧ : وأشباهه ؟ فقال : كلّ ما غلب الله عليه من أمرٍ ، فالله أعذر لعبده » (٤) .
النقطة الثانية :
لو افترضنا
الصفحه ٣١٤ : ، له مصنّفات كثيرة ، منها
: تقريب الوصول ، ذكرىٰ عَلمين من آل مطر ـ وفيه نسبه الكامل ـ ، تقريرات
المرجع
الصفحه ٢٦ : .
٣ ـ وإنّ الرجال كانوا لا يمانعون نساءهم من
النوح وحضور المآتم ، بل بالعكس ؛ فإنّهم كانوا يحبّذون ذلك
الصفحه ١٩٧ :
١٢٦
، حديث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، شاعر يذكر ماءً ورده .
الفائق
١ / ٢٣٢
الصفحه ١٦٤ : أسدٍ ما هذه الصَّوْتُ
* وبعدَ
حيقالِ الرجالِ الموتُ
= يا قوم قد حوقلتُ أو دنوتُ
إِنَّني