الصفحه ٨٧ :
بالإجماع ، فهو ليس مصدراً إلىٰ جانب الكتاب والسُنّة ، ولا يعتمد عليه إلّا من أجلِ كونه وسيلة إثبات للسُنّة
الصفحه ٢٠ :
أهل
البيت عليهم السلام ما تُقبّل منه شيء !
وأفادت الرواية ( رقم ٣٦ )
ترتّب أثر دنيوي كبير علىٰ
الصفحه ٣٧ :
المؤمنين
، وأضاف قائلاً : وكذلك كان عليّ بن الحسين عليه السلام .
ولمّا كان ابن تيمية من
الصفحه ٣٥٣ :
وهي
علىٰ ما عرفتَ من الوضع ؛ عنه يقـال في الشـدّة : « بين ذارعي وجبـهـة الأسـد » (١) ، تـتقاذفهـا
الصفحه ٢٩٠ : ومُستخرَج » (١) .
وما ذكره من أنّ في قوله : ( ما
اشتقّ من فعل ) من المجاز ما تقدّم في شرح اسم الفاعل
الصفحه ٩٥ :
وهي :
أوّلاً : ما روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام في وصيّته لكميل بن زياد النخعي من قوله
الصفحه ١٦ : : « الإمامة الكبرىٰ » و « الخلافة العظمىٰ » بعد
رسول الله صلّىٰ الله عليه وآله وسلّم ، التي من جملة شؤونها
الصفحه ٣٤ : أبي حازم ،
قال : « سمعت أبا حازم يقول : ما رأيت هاشمياً أفضل من علي بن الحسين ، وكان يصلّي في اليوم
الصفحه ٥٨ : لكلِّ شيء حدّاً ، وجعل عليه دليلاً يدلّ عليه ، وجعل علىٰ مَن تعدّىٰ ذلك
الحدِّ حدّاً » (٤) .
٦ ـ ما
الصفحه ١٣٣ :
خِفافاً عِيابُهُمْ
ويَخْرُجْنَ من دارِيْنَ بُجْرَ
الحَقائِبِ
غريب
الحديث ـ للخطّابي ـ ١ / ٤٥٤ ، تفسير
الصفحه ٢١٥ :
غريب
الحديث ـ للحربي ـ ٣ / ١١٦٧ ، غريب ما روىٰ الموالي ـ غريب ما روىٰ سفينة ـ الحديث
الصفحه ٤٢٣ :
وج ٢ : المطاف الأوّل من ق ٢ : من ولادتها عليهاالسلام إلىٰ زواجها ، في
ستّة فصول
الصفحه ٧٦ : لا نصَّ فيه من الدين ، بمثلِ الحكم بما فيه نصّ وفي ما أُجمع عليه من حكم الدين . .
ثمّ اختلفوا
الصفحه ٢٢ : ، أنبأنا فضال بن جبير ، أنبأنا أبو أُمامة الباهلي ، قال : قال رسول الله صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم
الصفحه ٤٣ : الإمام عليه السلام وليّ عهده ، بإشارةٍ من الفضل بن سهل الذي كان وزيره ومدبّر أُموره ، فلمّا بلغ خبره