الصفحه ٣٦٤ :
الأُبّهة
ـ أحقر من قلامة (١) ، وأقذر من قمامة ، قامت صلوات الله عليها فقالـت :
« صَدَقَ اللهُ
الصفحه ١٦٩ :
* أصبر
منهن علىٰ الصماتِ
= ما إن رأيت من مغنياتِ
فتلك حياة النفس بعد
الصفحه ٢٧٨ : ، فرغ منها في محرّم سنة ١٠٢٨ ، وهي ثالث ما في المجموعة رقم ٣ / ١٧٥٤ .
(١٠٠٠) شرح « الإيساغوجي
الصفحه ٢٨٠ : الدين بن يحيىٰ
بن علي الفارسي .
وهو شرح مزجي ، أوّله : « نحمدك
يا مَن بالحمد حقيق ، ونشكرك يا ملهم
الصفحه ٤٠٨ : العلمية ، بيروت .
١٠٨ ـ معجم ما استعجم من
أسماء البلاد ، لعبد
الله بن عبـد العزيز البكري الأندلسي
الصفحه ٢١٦ : ـ
١ /
٣٨٣ ، ألفاظ من أحاديث المولد والمبعث ، ذو الرمّة وذكر الغِربان .
يُحاذِرْنَ مِن أدْفَىٰ
إِذا ما
الصفحه ٣٢٠ : الحسـين عليهالسلام ، وأن لا بُـدّ من قتله ما دام ممتنعاً !
وبما أنّ القتل كان عنـد
العـرب أمـراً
الصفحه ١٢٤ : حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ
الْهَالِكِينَ * قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّـهِ
الصفحه ٣٧٦ : وٱضطرته إلىٰ هذا الصلح ، راجع
كتاب « صلح الحسن » للشيخ راضي آل ياسـين قدسسره، ففيه بيان ما كان بين الإمام
الصفحه ٦٢ :
مجهول
، وأصحاب معاذٍ من أهل حمص لا يُعرفون ، وما هذا طريقه لا وجه لثبوته » (١) .
وقال ابن حزم
الصفحه ٢١٤ : خزيم .
قَطَعْتُ إلىٰ
مَعْرُوفِها مُنْكَراتِها
إِذا خَبَّ آلُ الأَمْعَزِ المُتَوَضِّحُ
غريب
الصفحه ٣٠٧ : عليهمالسلام ، من خلال قلمه السـيّال ، الّذي ما انفكّ يردّ المشـكّكين وأصحاب العقول المتحجّرة .
فكانت هذه
الصفحه ٣١٩ : !
فقال : ويحك ! أتشـير علَيَّ
أن أقتل الحسـين ؟ ! فوالله ما يسـرّني أنّ لي الدنيا وما فيها ، وما أحسـب
الصفحه ١٢٧ : تعالىٰ : ( لَئِن
بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ
الصفحه ١٤٣ :
الحديث ـ لابن قتيبة ـ ١ / ٣٧٧ ، ألفاظ من أحاديث الإسراء ، أبو وجزة وذكر صائداً .
ذهبَ الّذينَ