الصفحه ٣٨٦ : يا سيوف خذيني !
(١)
فحقّـاً أنّ الحسـين ـ سـلام
الله عليه ـ ما بذل نفسـه إلّا دفاعاً عن شـرف
الصفحه ٩ :
الله
عليه وآله وسلّم في حقّهم : « إنّي تارك فيكم الثقلين ما أن تمسّكتم بهما لن تضلّوا : كتاب الله
الصفحه ٣٣٤ :
والطِسـاس
(١) من الماء ، ثمّ يدنونها من الفرس ، فإذا
عبّ فيها ثلاثاً أو أربعاً أو خمسـاً عزلت عنه
الصفحه ٧٨ : المقدّس ؛ وعليه : فغاية ما يؤدّي إليه جهد القائس هو الظنّ بعلّة الحكم الشرعي ، وهو لا يغني من الحقّ شيئاً
الصفحه ٢٩ : ء بني هاشم السواد والمسوح ، وكنّ لا يشتكين من حرٍّ ولا برد ، وكان عليّ بن الحسين يعمل لهنّ الطعام للمأتم
الصفحه ٣٩٣ : الإمام ليُمَلّـكوه عليهم ويتوّجوه ولا يختلفوا
عليه ، فأبىٰ ، وقال : ما كنت لأطلب الملك بعد أن مَـنَّ الله
الصفحه ١٠١ : بالإجزاء ، لا بُدّ أن يكون مردّه إلىٰ ما استفادوه من الأدلّة الشرعية في هذا المقام .
قال الشيخ المظفّر
الصفحه ٤٧ :
عن أنْ
يخالفهم ـ فليس بشيعةٍ لهم . .
ولذا جاء عن الإمام عليه
السلام : « والله ما أنا بإمامٍ
الصفحه ١٠٤ : للحجّة الظاهرية ، ثمّ انكشف الواقع بعد ذلك ، وتبيّن أنّه غير ما قامت عليه الأمارة أو الأصل ، فهل يجب علىٰ
الصفحه ٣٣ : اليوم والليلة ألف ركعة » .
الإمام الحسين عليه السلام :
وقيل لعلي بن الحسين عليه
السلام : ما أقلّ ولد
الصفحه ٧ : ، عن أبي
عبد الله عليه السلام أنّه قال : قلت له : إنّ رجلاً من مواليك ، من صلحائهم ، شكا إلَيّ ما يلقىٰ
الصفحه ٢٥ : . .
ومن الواضح أنّ أقلّ ما يجري
ـ في مجلس من هذا القبيل ـ هو ذكر محاسن الميّت ورثاؤه والبكاء عليه .
ومن
الصفحه ٤١ : : لرجل من خزاعة يدعىٰ : دعبل بن علي . فقال : أنا دعبل . فردّوا علىٰ القافلة جميع ما أخذوه .
ثمّ إنّ
الصفحه ٤٢٨ :
المحلية
بعين الاعتبار ، ويقدّم ما يمكن من الحلول والمعالجات لمشاكل المجتمع وقضاياه
الصفحه ٤٢٩ : والحديث من الشيء اليسير عنه رضوان الله تعالىٰ عليه . .
والثاني : يشتمل علىٰ مسـنده ، الذي
يتضمّن ما