الصفحه ٤٢٥ : لجوانب من السيرة العطرة والتاريخ المضيء المُشرق لأُمّهات
الصفحه ٣١٦ : (١) ، كـثيراً ما يطرأ علىٰ فكر المرء
فيغيّر مجراه ويفسـد عليه معتقده ، حتّىٰ من البعيد أن يخلو منه امرؤٌ في هذه
الصفحه ١٧١ :
يا ليلةً مِن طُولِها
وعَنائِها
علىٰ أنَّها من دارَةِ الكُفْرِ
نَجَّتِ
النهاية
الصفحه ٣٩٤ : .
وروىٰ فيه أنّـه قال مرّةً عليهالسلام : من يشـتري سـيفي الفلاني ؟ ولو كان عندي
ثمن إزار ما بعته ؛ قال
الصفحه ٣٦٢ :
٥ ـ لست من خِندفَ
إن لم أنتقم
من
بني أحمد ما كان فعلْ
٦ ـ لعبت هاشم
بالملك فلا
الصفحه ١٥٧ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام .
* ما
خفت شدّات الخبيث الذّيبِ
= لو كنت ذا نبلٍ وذا شزيبِ
الصفحه ٣٢٨ : له ، مع ما هو المعلوم من المجاهرةِ بإحياءِ كُـلِّ رذيلة ، وإماتةِ كُـلِّ فضيلةٍ (١) .
وعليه
الصفحه ٢٠٢ :
بَعْضُهُمْ
وٱشْتَكَىٰ الأَوصالَ منه
وبَلَحْ
غريب
الحديث ـ لابن قتيبة ـ ٢ / ١٠١ ، حديث أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ٣١٢ :
بتاريخ
شهر ربيع الآخر سـنة ١٣٥٨ هـ ، من المدعوّ عبـد الله برّي ، وردّ الشيخ قدسسره عليها ، الذي
الصفحه ٣٧٥ : والسـلطان ، بل قُـتل عليهالسلام محافظاً علىٰ معنويّاته الهاشـميّة التي هي علّة وجود الأُمّة العربيّة وبعثها
الصفحه ٣٧٤ :
ربيع ٢ سـنة ١٣٥٨ هـ
سـؤال من أمريكا ـ مشـيغن
سـيّدي الحجّة آل كاشـف الغطا
الصفحه ٥٠ : يقول في مَن
ليست فيه هذه الخصلة : « فاعزب ثمّ اعزب ثمّ اعزب » ، أي : ابتعد عنه ، قالها ثلاث مرّات لا
الصفحه ٣٨٠ : تقبيل
الحسـن عليهالسلام من فمـه والحسـين عليهالسلام من نحره ؛ لعلمه صلوات الله
وسلامه عليه بكيفية
الصفحه ٣٣٢ : (٣) ـ ، ومعاوية يحتمل كلّ ذلك منه لِما يعلم
من عزّة نفسـه وشـدّة شـكيمته .
مرّ علىٰ الحسـين
عشـرون عاماً ـ مدّة
الصفحه ٣٢٩ : وأنصارَه ، ولكنّ الحسـين قتل يزيد وكلَّ بني أُميّة بأعظم من قتلهم له بألف مرّة ؛ قتلهم يزيد يوماً واحداً