الصفحه ٣٦٥ :
وكيف يُرتجىٰ مراقبة
مَن لفظ فوه أكبادَ الأزكياء ، ونبت لحمه بدماء الشـهداء ؟ !
ثمّ تقول غير
الصفحه ١٨٧ :
* مِنها
وثَمُّوا الأَوْطُبَ النَّواشِجا
= حتّىٰ إذا ما قَضَتِ الحَوائِجا
الصفحه ١٨٥ :
الفصل الثاني قافية الجيم المفتوحة
* حتّىٰ
إذا ما قَضَتِ الحَوائِجا
ومَلَأَتْ
الصفحه ٣٨ : المشيئة ، إن شاء غفر له وإن شاء عذّبه » (١) .
وممّا يجوز لنا الاحتجاج به
في الردّ علىٰ كلام ابن تيمية ما
الصفحه ١٧٩ :
حَولَك بُقَّيْرَىٰ الوَلِيدِ
المُنْتَحِثْ
تُرابُ ما هالَ عَليكَ
المُجْتَدِثْ
غريب
الحديث ـ لابن قتيبة
الصفحه ٢٠٥ :
* لم
نأتِ للرّقاحَهْ
= لبّيك حقّاً حقّا
ألا تَرَىٰ ما غَشِيَ
الأَرْكاحا
الصفحه ٢٤٧ : أربع لوحات ، بخطّ فارسي رائع ، كتبها الخطّاط علي تقي بن عبد القادر بن محمّد بن حاجي ، وفرغ من الدفتر
الصفحه ٢٨٧ :
مصطلحات نحويّة (٢٦)
السيّد علي حسن مطر
خمسون ـ مصطلح اسم المفعول
ورد
الصفحه ١٤٧ : بِحاذَيْها إِذا ما
تَشَذَّرَتْ
عَثاكِيلُ عِذْقٍ من سُمَيْحَةَ مُرْطِبِ
غريب
الحديث ـ للحربي ـ ٣ / ١١٨٩
الصفحه ١٩٩ : .
* ثُمَّ
اسْتَقَلَّتْ مثلَ شِدْقِ العِلْجِ
= قد سَقَطَتْ في قَضْةٍ مِن شَرْجِ
* كانَتْ
بهِ خَوْدٌ
الصفحه ٢١٢ :
بِزَنْدِكَ يَقْدَحُ
= إِلَيكَ ولكِنَّا بِقُرْبِكَ نَبْجَحُ
إِذا ٱمْتَنَحَتْهُ
من مَعَدٍّ عِصابَةٌ
الصفحه ١٩٢ : الثقفي ] .
يَعِيثُ فيه هَمَجٌ هامِجُ
= تاحَ له من أمْرِهِ خالِجُ
وأضْحَتْ بَناتُ الماء فيهِ
الصفحه ١٧٠ : ـ ش ع ث .
* ما
إِن رَأيتُ مِن مُغَنِّياتِ
ذَواتِ آذان وجُمْجُماتِ
أصْبَرَ منهنَّ علىٰ
الصُّماتِ
غريب
الحديث
الصفحه ٩٤ : ما هو مأمور به من جهة ، فيقتضي أن يكون المكلّف مطيعاً للأمر ممتثلاً ، وداخلاً في ما هو منهيّ عنه من
الصفحه ١١٦ : الظالمين ، وهو ما يقضي بوجود شأن فعل البكاء من السماء والأرض كظاهرة كونية ، وإلّا لَما كان للنفي معنىً