الصفحه ٢٤١ : النبيّ والأئمّة من
آله عليهمالسلام ، وذكر مناقبهم ومصائبهم ، في أربعة عشر باباً في كلّ باب فصول
الصفحه ٨ : تلقاه من غلبة النوم ثمّ من الضعف عن القضاء ، فيأتي الرجل إلىٰ الإمام عليه السلام ليسأل لها عن الوظيفة
الصفحه ٣ :
* مصطلحات نحوية (٢٦) .
............................. السيّد علي حسن مطر ٢٨٧
* من ذخائر التراث
الصفحه ٢٧٢ : أبي بكر بن أحمد الأرموي .
أوّله : « الحمد لله الموفِّق
علىٰ ما وفَّق ، وأسأله هداية من سلك طريق
الصفحه ٢٨٨ : مفعولَ فَعَلَ ليتبيّن » (٣) .
إلّا أنّه أورد عليه بقوله : «
والكلام في الجاري مثله في ما تقدّم في اسم
الصفحه ٣٧١ : قد ثار علىٰ عدوّ له متغلّب عليه ، يريد الانتقام منه ، يريد أن ينقله
من عرشـه إلىٰ نعشـه ، ومن قصـره
الصفحه ٣٦٦ : حواره ، وترفّعها عن مخاطبته ، فقالت وتعاظمت بحقّ وٱسـتطالت :
ولئن جرّت علَيَّ الدواهي
مخاطبتك أنّي
الصفحه ٣٤٥ : مكعوماً (١) بالخزي والخذلان التفت إلىٰ زين العابدين ، فقال : « من هذا ؟ !
فقيل له : هو عليّ بن الحسـين
الصفحه ٣٦٩ :
وتعقّبتها
واقعة الحـرّة (١) ، التي هلك بعدها يزيد بأيّام قليلة ؛ ما
كان كلّ ذلك إلّا من أثر تلك
الصفحه ١٠٥ : بنوعيها : أنّ
بعضها غير ثابت أصلاً ، والثابت منها لا يكشف عن أحكام ليس عليها دليل من الآيات والروايات
الصفحه ٢٩٦ : بأنّه « ينتقض
بنحو : فاضل وزائد وغالب ، ولو احترز عن مثله بأن قال : ما اشتق من فعل لموصوف بزيادة علىٰ
الصفحه ٣١٣ : ونشرها ، وإلىٰ سماحة العلّامة
السـيّد عليّ الخراساني لِما أتحفني به من ملحوظاته النافعة ، وإلىٰ الأخ
الصفحه ٣٠ : من الكتب ، فإنّه ـ إذا أحسن التعليم والتدريس ـ يكون قد قام بالواجب عليه ومؤدّياً للوظيفة المطلوبة منه
الصفحه ٤٦ : ، ويُقبل منه ما يقول . .
ومَن ادّعىٰ التشيّع
لأهل البيت عليهم السلام تُقبل منه الدعوىٰ كيفما كان ؟ !
من
الصفحه ٤١٨ : ، فهو يورد فقرة فقرة من الدعاء ، ثمّ شرح ما يمكن من معاني مفرداتها ضمن شرحها الإجمالي ، بذكر الآيات