الصفحه ٢٨٢ :
، وبأوّلها صورة تقريظ الشيخ بهاء الدين العاملي عليه ، سقطت ورقة من أوّل التقريظ ،
الصفحه ٣٤٦ :
والجامعة
(١) سـتقضي عليه وتكفي ابن زياد مؤنة قتله .
فإنّ سـلامة زين العابدين
وبقاء حياته كان من
الصفحه ٤١٣ : ، جُمعت من كتبه : السُـنن
الكبرىٰ ، خصائص أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام ، وفضائل الصحابة .
والثانية
الصفحه ٣٤٨ : يسـتطيع ابن
زياد ـ مهما طغىٰ وتجبّر ـ أن يقتل سـاعة السـلم امرأة عزلاء ، أسـيرة بين يديه ، لا تحمل من
الصفحه ٣٢٢ : يذكر ما لم يباشـره شـيء آخر .
فيتّضح من ذلك للناقد أن لا
سـبيل له في الانتقاد علىٰ الحسـين
الصفحه ٨٦ :
وممّا يؤيّد ذلك أنّ
المعاصرين من الباحثين ومحقّقي التراث ، غالباً ما يجدون أكثر من نسخة مخطوطة
الصفحه ٥٦ : رجالاً علىٰ غير دين الله » (٤) .
الدليل الثاني :
ما دلَّ من الأحاديث علىٰ
أنّ الإنسان ليس مكلّفاً
الصفحه ٧٣ : كان إلىٰ جانب عمر
، وٱدّعوا أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم صوّبه حين عرض عليه رأيه
الصفحه ٢٣٥ : ، أكثرها من أُسر الملوك ، فسُجّل ما عُثر عليه من نصوص الألواح وتواريخها » .
وٱعلم أنّ للمؤلّف ـ
غير فقهه
الصفحه ٧٢ : حملك علىٰ ما فعلت ؟ !
قال : يا رسول الله ! أبعثت
أبا هريرة بأنّ مَن لقي الله يشهد أن لا إلٰه إلّا
الصفحه ١٧٢ : الجُنْدِ غَزْوَةً
قَضَتْ نَحْبَها من نَيْزَكٍ
فاسْتَمَرَّتِ
غريب
الحديث ـ للحربي ـ ٢ / ٣٩٦ ، غريب حديث
الصفحه ٣٩٠ :
حرمة
المخالطة ؟ !
ولو سـلّمنا تنازلاً بحرمة
المخالطة ، فأيّ منافاة بهذا لِما أبديناه وأريناه من
الصفحه ١٧٣ : بِالجَهْدِ ما قد ألَّتِ
غريب
الحديث ـ للخطّابي ـ ١ / ٥١٨ ، تفسير غريب حديث رسول الله
الصفحه ٢٢٤ : .
فإن تَقْصُدِي فالقَصْدُ
مِنِّي تَحِيَّةٌ
وإِن تَجْمَحِي تَلْقَي لِجامَ الجَوامِحِ
غريب
الحديث
الصفحه ٧١ :
ما
تريد إلىٰ أمر فعله رسول الله تنهىٰ عنه ؟ ! فقال عثمان : دعنا منك ؛
فقال عليّ : إنّي لا أستطيع