الصفحه ٣٣٨ :
لا يا هذا ! الحسـين أكبر
ممّا تظنّ ، الحسـين أكبر من أن يتخلّص من طواغيت بني أُميّة الّذين أرادوا
الصفحه ٣٥٣ :
وهي
علىٰ ما عرفتَ من الوضع ؛ عنه يقـال في الشـدّة : « بين ذارعي وجبـهـة الأسـد » (١) ، تـتقاذفهـا
الصفحه ٣٧٤ :
ربيع ٢ سـنة ١٣٥٨ هـ
سـؤال من أمريكا ـ مشـيغن
سـيّدي الحجّة آل كاشـف الغطا
الصفحه ٣٧٩ : الهتك ، وحوّلت معنويّة الحسـين من رجل شـريف نزيه حافظ علىٰ مبدأ أجداده ومعنويّة هذا المبدأ إلىٰ رجل
الصفحه ٣٩٥ : ، وأحيىٰ بها مواتاً كـثيراً ، ثمّ أخرجهـا عن مُـلكـه وتصدّق بها علىٰ المسـلمين ، ولم يمت وشيء منها في مُلكه
الصفحه ٣٩٧ :
المرقّـعة
والمآكل الخشـنة !
وٱسـمح لي ـ يا نور
عيني ـ أن أقول لك : إنّ أكـثر الناس لا يعرفون من
الصفحه ٤١١ :
والمجازين
منه رواية أو اجتهاداً أو معاً ، بعض ما قيل في الشيخ المصنّف ، بعض تلامذته
الصفحه ٤٣٠ : يتّصل بها من تفاصيل أُخرىٰ ؛ تضمّنت : العصمة في : الواجبات وترك المحرّمات ، تلقّي الوحي وإبلاغه ، تطبيق
الصفحه ٣٠ : بمضمون الرسالة أم لم يعلم ، وسواء عمل به أم لا .
وقد يتصدّىٰ الإنسان
لتعليم علم من العلوم أو تدريس كتاب
الصفحه ٣٦ : ، وٱنتجبكم لنوره ، وأيّدكم بروحه ، ورضيكم خلفاء في أرضه ، وحججاً علىٰ بريّته . .
عصمكم الله من الزلل
الصفحه ٤٩ :
وإخفاء
فضائلهم وستر مناقبهم .
وما لاقىٰ أهل البيت من
الأعداء لوناً من الشدائد والمحن إلّا لاقاه
الصفحه ٥٣ : في الدلالة علىٰ انحصار التشريع بهما ، وفي إلحاقِ من يلجأ إلىٰ استمداد الأحكام من غيرهما بالكافرين
الصفحه ٧٦ :
كتب
الحديث ـ عدا ما ثبت بالتواتر وبالضرورة من الدين ـ لا طريق للعلم بصدورها واقعاً من النبيّ
الصفحه ٧٩ : عليّاً أبىٰ أن يُدخل في دين الله الرأي ، وأن يقول في شيء من دين الله بالرأي والمقاييس » (١) .
٤ ـ « عن
الصفحه ٨٥ : عِبَادِهِ ) (٢) ،
وقوله : ( وَمَا كَانَ اللَّـهُ
لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي