الصفحه ٥٩٢ :
الكريم ومني الكرم ، ومن كرمي أني أعطي العبد ما سألني ، وأعطيه ما لم يسألني ،
ومن كرمي أني أعطي التائب
الصفحه ٢٤ : قال : قال لي عمران بن حصين : أرأيت ما يعمل الناس اليوم ويكدحون فيه أشيء
قضي عليهم ومضى عليهم من قدر قد
الصفحه ٧٠ : قال : ما كنت أشد
اجتهادا مني الآن.
فإن العبد إذا علم
أن سلوك هذا الطريق يفضي به إلى رياض مونقة
الصفحه ١٥٢ :
هذا لا يعرف في
اللغة البتة ، بل الصواب ما قاله ابن زيد ، قال : جعل فيها فجورها وتقواها. وعليه
حديث
الصفحه ٧٧٠ : إلا
على الفطرة ، فأبواه................... ٨٥
، ٦٤٤ ، ٧٠٣ ، ٧٠٨
ما من مولود إلا يولد
على هذه الملة
الصفحه ٥٥٩ : موقوف على التوبة الموقوفة على وجود ما يتاب منه ، وما يتوقف
عليه الشيء لا يوجد بدونه ، فإنّ وجود الملزوم
الصفحه ١٢ :
وما ورد من ذلك
فمحمول على باء المصاحبة ولام العاقبة ، وزادوا على ذلك أنّ الأفعال لا تنقسم في
نفسها
الصفحه ٣١٥ : سبحانه نظر إلى أهل الأرض ، فمقتهم عربهم وعجمهم إلا بقايا من أهل
الكتاب (١) ، ولكن أوجب على نفسه إذ كتب
الصفحه ٤٣ : : أن يعرف عبرته في قضائه ، وبره في مسيره ، وحلمه
في إمهال راكبه ، وكرمه في قبول العذر منه ، وفضله في
الصفحه ٥٩٥ : شهود ملائكته
وأنبيائه ورسله وأوليائه سعة مغفرته وعفوه وبره وكرمه وجوده ، والثناء عليه بذلك ،
وحمده
الصفحه ٦٣١ :
نهاية ، أما الرحمة فظاهر. وأما الحكمة فلأنه إنما عذّب على أمر ، طرأ على الفطرة
وغيرها ، ولم يخلق عليه من
الصفحه ٦٩ :
رجلا من جهينة أو
مزينة أتى إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله : أرأيت ما
الصفحه ٦٤٠ : ، فكيف إذا لم يقدر ، قالوا : ومعنى الآية أنه كلما مضى حقب
تبعه حقب لا إلى نهاية ، وهذا الذي قالوه لا تدلّ
الصفحه ١٤٩ : ومشيئته ؛ ولو شاء لحال بينهم وبين الفعل ، مع سلامة
آلة الفعل منهم كما قال تعالى (وَلَوْ شاءَ اللهُ
مَا
الصفحه ٤٥٣ : إلى ذلك إلا بوحي منه وتعريف
خاص ، فأرسل إليهم رسله ، وأنزل عليهم كتبه ، فعرّفهم ما هو الأنفع لهم وما