الصفحه ٢١٨ :
يحصل فعل العبد ،
ولهذا قال تعالى : (إِنْ تَحْرِصْ عَلى
هُداهُمْ فَإِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ
الصفحه ٢٧٩ :
على حياة ونور على نور ، نور الوحي على نور الفطرة قال : (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى
مَنْ يَشا
الصفحه ٤١٤ : ،
بالطاعة والمعصية ، وهو من أعلم التابعين ، فالجواب : إنه لم يذكر بذلك إسنادا ،
ولا نعلم صحته عن أبي العالية
الصفحه ٥٦٧ :
من له مسكة من عقل
خلوّها من الحكم والغايات المحمودة المطلوبة لأجلها.
ولهذا استدلّ كثير
من العقلا
الصفحه ٥٧٣ :
منزلة الصلاة من
القلب منزلة الغذاء والدواء ، فإذا تناول الجائع الشديد الجوع من اللقمة أو
اللقمتين
الصفحه ٦٧٣ : ،
وما لم يشأ لم يكن ، فالمستعاذ منه إما وصفه وإما فعله وإما مفعوله الذي هو أثر
فعله ، والمفعول ليس إليه
الصفحه ٣٠١ : سبحانه من باب أوسع من السموات السبع ، وعرفوا أنه لا يليق بكماله المقدس
إلا ما أخبر به عن نفسه على ألسنة
الصفحه ٤٦٨ : لعدم سبب ضده ، وعدم سبب ضده ليس
فاعلا له ، بل يكفي فيه بقاؤه على العدم الأصلي.
الثاني : مانع من خارج
الصفحه ١٠٥ :
جزاء على ما هو
منه ، ولو كان ذلك جزاء على عمله أو خير قام به ، فالله سبحانه هو المنعم عليه
بذلك
الصفحه ٣٠٩ :
من زعم أن أحدا من
الناس يستغني عنها ، ولا حاجة به إليها ، فقد جهل حق الربوبية ومرتبة العبودية
الصفحه ٣٥٨ :
قيل : أصل بلاء
أكثر الناس من جهة الألفاظ المجملة التي تشتمل على حقّ وباطل ، فيطلقها من يريد
حقها
الصفحه ٤٣٢ :
وَالْعِصْيانَ
أُولئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ (٧) فَضْلاً مِنَ اللهِ وَنِعْمَةً وَاللهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٥٩٤ :
يكن قد حصل بعدوّ
الله إبليس من السرور والمعاصي ما حصل ، فكم حصل بسبب وجوده ووجود جنوده من طاعة
الصفحه ٦٠٨ :
الجمع بينها ، بل إذا حصل منها شيء ، فات منها أشياء ، فهو يريد منهم أن يوافقوه
على مطالبه وإرادته ، وهم
الصفحه ٦٧٤ :
منك إلا إليك» (١) فهو الذي ينجي من نفسه بنفسه ، ويعيذ من نفسه بنفسه. وكذلك الفرار ،
يفر عبده منه