الصفحه ٣٣ : : هؤلاء لهذه ولا أبالي ، وهؤلاء لهذه ولا أبالي ، وكتب أهل النار وما هم
عاملون ، وأهل الجنة وما هم عاملون
الصفحه ٣٥٩ :
والفطرة ، وكتب
الله المنزلة ، وإجماع رسله وإثبات حمده وصفات كماله ، فإنّ فعله سبحانه كله خير
الصفحه ٦٣١ :
نهاية ، أما الرحمة فظاهر. وأما الحكمة فلأنه إنما عذّب على أمر ، طرأ على الفطرة
وغيرها ، ولم يخلق عليه من
الصفحه ١٤ : العاشر :
في مراتب القضاء والقدر التي من استكمل معرفتها والإيمان بها فقد آمن بالقدر وذكر
المرتبة الأولى
الصفحه ٣٧ : ! أنت أبونا خيّبتنا وأخرجتنا من الجنة ، فقال له آدم
: أنت موسى اصطفاك الله بكلامه ، وخطّ لك التوراة بيده
الصفحه ٢٤٢ : ، ويرشده بعد غيّة ، ويفتح قفل قلبه بمفاتيح توفيقه التي هي
بيده ، حتى لو كتب على جبينه الشقاوة والكفر ، لم
الصفحه ١٤١ : أخرى ،
منهم القلانسي وأبو إسحاق (١) في بعض كتبه : أنها فعل لله على الحقيقة. وفعل الإنسان على
الحقيقة
الصفحه ٤٨٣ : ، ولا سبيل إلى استيعاب أفرادها ، فنذكر بعض أنواعها.
النوع
الأول : التصريح بلفظ
الحكمة وما تصرف منه
الصفحه ٥٥٦ : أظهر من وجوب كل واجب ،
وكيف لا يجب على العباد حمده وتوحيده ومحبته وذكر آلائه وإحسانه وتعظيمه وتكبيره
الصفحه ٤٢٧ :
المتطيرين به ،
لرسالته ، ومن شهد له رب السموات والأرض.
ومنها : أنهم
أرادوا أن يجعلوا سيئاتهم
الصفحه ٤٢٨ :
أَصابَكَ
مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ (٧٩)) [النساء] وخاطبه
بهذا تنبيها لغيره كما تقدم.
ومنها
الصفحه ٦١٩ :
قاطبة ، على أن
النعيم لا يدرك بالنعيم ، وأن الراحة لا تنال بالراحة ، وأنّ من آثر اللذات فاتته
الصفحه ٤٠٧ :
إلى الاستدلال على
ثبوتها كلها ، وحينئذ فنقول : أيّ لازم لزم من إثبات فعله ، كان القول به خيرا من
الصفحه ٥٩٠ :
إبليس وحزبه قيام سوق هذه العبودية وتوابعها التي لا يحصي حكمها وفوائدها وما فيها
من المصالح إلا الله
الصفحه ٦٧٢ : يستغيث به ، ولا يدل أمته على
ذلك.
ومنها : أنّ العفو
من صفات الفعل القائمة به ، وفيه ردّ على من زعم أن