الصفحه ٥٦٥ : ، من
العلم النافع والعمل الصالح والأخلاق الفاضلة ، وطلب محمدة من ينفعهم حمده ، وكل
من كان أتعب في تحصيل
الصفحه ٧٢٥ : بن جبير
، في قوله : «كما بدأكم تعودون» قال : كما كتب عليكم تكونون.
وقال مجاهد : كما
بدأكم تعودون
الصفحه ١١٢ :
قال عمر بن الخطاب
: لو كان الله سبحانه تاركا لابن آدم شيئا ، لترك ما عفت عليه الرياح من أثر
الصفحه ٤٧٤ :
الكتب المنزلة من عند الله ، ومخالفة صريح العقل في أنّ الخالق العالم سبحانه مريد
مختار ، ما شاء كان
الصفحه ٥٤٩ : أنكرتم ذلك ، وما هو من الظالمين ببعيد ، كذبتم جميع كتب الله
ورسله والعقل والفطرة والحسّ ، وكذبتم عقولكم
الصفحه ٧٣١ : الولادة. وأما قول القائل : لا تبديل للخلقة التي جبل عليها
بنو آدم كلهم ، من كفر وإيمان ، فإن عنى به ما سبق
الصفحه ٧٦٤ : وأخرى بيده الأخرى..................................... ٢٩
إن الله كتب على ابن
آدم حظه من الزنا
الصفحه ١٣٨ : إن لم
يكن شرا من القدرية ، فليس هو بدونه في البطلان.
وإجماع الرسل
واتفاق الكتب الإلهية وأدلة العقول
الصفحه ١٧٩ : ، من أولهم إلى آخرهم ، وكتبه المنزلة عليهم
، على أنه سبحانه يضل من يشاء ، ويهدي من يشاء ، وأنه من يهده
الصفحه ١٩٥ : ، وتسمح أنفسهم بالجعل
الوافر له ، ويختارون لحمل الكتب والرسائل الذكور منها ، ويقولون : هو أحنّ إلى
بيته
الصفحه ٣٤٣ : :
الكسب اقتران الفعل بالقدرة الحادثة ، من غير أن يكون لها فيه أمر. وكلا الطائفتين
فرّق بين الخلق والكسب
الصفحه ٤٧٦ :
إلا كما نقص هذا
العصفور من البحر. ويكفي أن ما يتكلم به من علمه ، لو قدّر أن البحر ، يمدّه من
بعده
الصفحه ٦٢٧ : الْكُفَّارَ وَلا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلَّا كُتِبَ
لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ (١٢٠)) [التوبة] وقوله
الصفحه ٦٥٨ : هما غاية الخلق والأمر ، وهما أعظم كمال الإنسان ، والله تعالى من عنايته
به ورحمته له عرّضه لهذا الكمال
الصفحه ٧٠٥ : العباد من الشقاوة والسعادة. قال : وهذا كله يدل من
كلامه على أنّ المراد بالفطرة هاهنا ابتداء خلقه في بطن