الصفحه ٢٤٥ : فيه مثال الهدى وصورته ، وجعل الصدر ضيقا حرجا لا
يقبل الإيمان.
وهذه الأمور منها
ما يرجع إلى القلب
الصفحه ٣٣٠ : الملهيات وأسباب الغفلات ، وقيض له ما يقر به إلى القربات ،
فيوافيها ، ثم يعتادها ويمرن عليها.
وإذا أراد
الصفحه ٢٠١ : ، فعاد لذلك مرة ثانية وثالثة ورابعة حتى تواظب الطير على
ذلك ، وألفته ، فعمد إلى جرزة أكبر من ذلك ، فدخل
الصفحه ١٨٥ : أمست ، رجعت إلى بيوتها ، وإذا كان وقت رجوعها وقف على
باب الخلية بوّاب منها ، ومعه أعوان ، فكل نحلة تريد
الصفحه ٣٢٧ : ، وإدراكات ، وهذا خروج عن حد الاعتدال
إلى التزام الباطل والمحال ، وفيه إبطال الشرع ورد ما جاء به النبيون
الصفحه ٦٠٢ : الله له ما تقدّم من ذنبه وما تأخر (١).
فلما كانت
العبودية أشرف أحوال بني آدم وأحبها إلى الله ، وكان
الصفحه ٢٠٥ : على ظهره ، ويختلس نفسه إلى داخل بدنه ، حتى ينتفخ
، فيظن الظان أنه ميتة ، فيقع عليه ، فيثب على من انقضى
الصفحه ٥ : الأنام وإمام المرسلين ، ولا حول
ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم ، سبحانك لا علم لنا إلا ما علّمتنا ، إنك
الصفحه ٧١٤ : مقنع من التأويل ،
ولا شرح موعب في أمر الأطفال ، ولكنها تؤدي إلى الوقوف عن القطع فيهم ، بكفر
وإيمان أو
الصفحه ٣١٦ : (٨٢)) [الشعراء] وقال
أول رسله إلى أهل الأرض : (رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ
بِكَ أَنْ أَسْئَلَكَ ما لَيْسَ لِي
الصفحه ٣٠٢ : خمس مائة سنة ، يأكل كل
يوم رمانة ، تخرج له من شجرة ، ثم يقوم إلى صلاته ، فسأل ربه وقت الأجل أن يقبضه
الصفحه ٣٨٣ :
فدلّ على أنّ
السكران يصدر منه أقوال ، لا يعلم بها ، فكيف يكون هو المحدث لتلك الأقوال ، وهو
لا يشعر
الصفحه ٢١٠ : ويكثر منه ، وبعضها لا يفعله في السنة إلا
مرة ، وبعضها يقتصر على أنثاه ، وبعضها لا يقف على أنثى ، ولو
الصفحه ٤١٦ : الشَّيْطانُ
بِبَعْضِ ما كَسَبُوا (١٥٥)) [آل عمران] وقوله
: (وَقالُوا قُلُوبُنا
غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللهُ
الصفحه ٥٩٣ : ، ولمحبته للمغفرة خلق من يغفر له
، ويحلم عنه ، ويصبر عليه ، ولا يعاجله ، بل يكون يحب أمانه وإمهاله ، ولمحبته