الصفحه ٦٨٤ :
: بكل اسم خلقته لنفسك ، ولو كانت مخلوقة ، لم يسأله بها ، فإنّ الله يقسم عليه
بشيء من خلقه ، فالحديث صريح
الصفحه ٢٣ : ثم قال :
ما منكم من أحد ما من نفس منفوسة إلا وقد كتب الله مكانها من الجنة والنار وإلا قد
كتبت شقية أو
الصفحه ٥٥ : ليلة ،
ثم يبعث إليها ملك ، فنقفها في نقرة القفا ، وكتب شقيا أو سعيدا.
وروى ابن أبي
خيثمة قال : حدثنا
الصفحه ٩٣ :
والغايات العظيمة
قال تعالى (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ
الصفحه ١٥٧ :
العبد نعمة ، في مشيئتة وخلقه فعله وتوفيقه إياه حين فعله ، وهذا من قولهم الذي
باينوا به جميع الرسل والكتب
الصفحه ٤٣١ : الربّ سبحانه ينعم عليهم بالعافية
والرزق والنصر وإرسال الرسل وإنزال الكتب وأسباب الهداية ، فيفعل ذلك من
الصفحه ٥٦٤ : لغيرها.
ولو لا وجود
الكفار ، لما حصلت عبودية الجهاد ، ولما نال أهله درجة الشهادة ، ولما ظهر من
يقدّم
الصفحه ٢٦ : إليكم رسلي ، يذكرونكم عهدي وميثاقي ،
وأنزل عليكم كتبي. فقالوا : نشهد أنك ربنا وإلهنا لا ربّ لنا غيرك
الصفحه ٤٦ : )) [الأنعام] فأخبر
سبحانه أنّ الحجة له عليهم برسله وكتبه وبيان ما ينفعهم ويضرهم وتمكنهم من الإيمان
بمعرفة
الصفحه ٦٧ : ، فنكس ، فجعل ينكث
بمخصرته ، ثم قال : ما منكم من أحد ، ما من نفس منفوسة إلا كتب مكانها من الجنة
والنار
الصفحه ١١٣ :
وقال الشافعي : ما
نزل بأحد من المسلمين نازلة إلا وفي كتاب الله سبيل الدلالة عليها.
وقالت طائفة
الصفحه ١٦٧ :
قال ابن جرير :
وكل إنسان ألزمناه ما قضي إليه أنه عامله وما هو صائر إليه ، من شقاء أو سعادة
بعمله
الصفحه ٢٦١ : ، فأرسل إليهم رسله ، وأنزل عليهم كتبه ، ودعاهم على ألسنة رسله ، وجعل
لهم عقولا تميز بين الخير والشر
الصفحه ٣٥٠ :
عائشة : ناشئة
الليل القيام بعد النوم ، وهذا قول ابن الأعرابي ، قال : إذا نمت من أول الليل
نومة
الصفحه ٣٦٦ : يقبل الله من أحد دينا سواه
، لا من الأوّلين ولا من الآخرين ، وهو الذي أمر به رسله ، وأنزل به كتبه