الصفحه ٧٧٠ : ..................................... ٧٠٣
، ٧٠٨
ما من نفس منفوسة إلا
وقد كتب الله مكانها من الجنة والنار.................... ٢٣
، ٦٧
ما
الصفحه ١٢٢ : مشيئته لهم ، هذا وهذا ، وقال (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي
الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ
الصفحه ٦٥ :
تقدير سابق على خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكل واحد من هذه التقادير
كالتفصيل من التقدير السابق
الصفحه ٧١ : ، وعلمها الله وشاءها وكتبها وقدّرها وهيّأ له أسبابها ،
لتوصله إليها ، فالأمر كله من فضله وجوده السابق
الصفحه ٢٨٩ : وأنزل كتبه
، وأقام على عباده الحجة البالغة ، وأتمّ عليهم نعمته السابغة ، يهدي من يشاء منه
نعمة وفضلا
الصفحه ٣٣٤ :
بينه وبين الباطل ، والثانية : إرسال رسله وإنزال كتبه وتمكينهم من الإيمان
والإسلام ، ولم يؤاخذهم بأحد
الصفحه ٤٣٩ : عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ
الصفحه ٥٦٦ : ، فكيف يقال : أي حكمة في ذلك ، وإنما هو مجرد مشقة ونصب بغير فائدة ، فو
الله إنّ من زعم ذلك ، وظنّه في
الصفحه ١١٩ : المرتبة قد
دلّ عليها إجماع الرسل ، من أولهم إلى آخرهم ، وجميع الكتب المنزلة من عند الله ،
والفطرة التي فطر
الصفحه ١٩٤ : الشافعي : أعقل الطير الحمام. وبرد الحمام هي التي تحمل
الرسائل والكتب ، ربما زادت قيمة الطير منها على قيمة
الصفحه ٥٩٩ : ،
لينالوا بالطاعة أفضل ثوابه وكرامته. وكان من الممكن أن يحصل لهم النعيم المقيم
هناك ، لكن الحاصل عقيب
الصفحه ٦٨٩ : الكراهة والنفرة منها ، وكيف يكلف العبد أن
يرضى بما هو مؤلم له ، وهو كاره له ، والألم يقتضي الكراهة والبغض
الصفحه ٨ :
واختلافها ، وصنّف
فيه المصنفون الكتب على تنوّع أصنافها. فلا أحد إلا وهو يحدّث نفسه بهذا الشأن
الصفحه ٢٨٦ :
قلت : أكثر ذنوبه
أنه لا يصلح ، لأن صلاحيته بما اختاره لنفسه ، وآثره وأحبّه من الضلال والغي ، على
الصفحه ٥٣٣ : ذلك؟
وفواته هو النقص ، وهو سبحانه كتب على نفسه الرحمة والإحسان ، فرحمته وإحسانه من
لوازم ذاته ، فلا