الصفحه ٥٧٧ :
أَلْسِنَتِكُمْ
وَأَلْوانِكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْعالِمِينَ (٢٢)) [الروم] وقوله : (هُوَ
الصفحه ٤٧١ :
العلوي ، سلّمنا
أن وجود ما الخير فيه أغلب من الشر أولى من عدمه ، فأي خير ومصلحة في وجود رأس
الشر
الصفحه ٥٩٨ : ،
يرى رسولا بعد رسول ، فإماتتهم أصلح لهم وللأمة ، أما هم فلراحتهم من الدنيا ،
ولحوقهم بالرفيق الأعلى في
الصفحه ١١ : ما في الكون مراده فأي شيء أبغض منه؟! قال الشيخ : فقلت له : إذا كان قد سخط
على أقوام ولعنهم وغضب عليهم
الصفحه ١٣ : كانت معرفة
الصواب في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل واقعة في مرتبة الحاجة بل في مرتبة
الضرورة
الصفحه ٦٨٠ : به يهتدي العبد غير ما خلقه فيه وجبله عليه ، فليس عندهم لله حكم نافذ في عبده
غير الحكم الشرعي بالأمر
الصفحه ١٤ :
(الباب التاسع :
في قوله تعالى (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ
خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ (٤٩)) [القمر]).
(الباب
الصفحه ١١٥ :
تعالى (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي لَوْحٍ
مَحْفُوظٍ (٢٢)) [البروج].
وأجمع الصحابة
الصفحه ٢١٩ :
الَّذِينَ
آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ
وَيُضِلُّ اللهُ
الصفحه ٢٣٢ :
(فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً (١٠)) [البقرة] وقال : (ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ
الصفحه ٢٥٣ :
الغل الذي على القلب مانعا من الإيمان ، فإن قيل : فالغل المانع من الإيمان هو
الذي في القلب ، فكيف ذكر
الصفحه ٦١٧ :
يُفْسِدُ
فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ (٣٠)) [البقرة] أجابهم
سبحانه بأنّ في خلقه من الحكم والمصالح ما
الصفحه ٦٨١ : هو آخذ بناصيتها ، مثل قوله : ناصيتي بيدك ، ماض فيّ حكمك. وقوله : إن
ربي على صراط مستقيم ، مثل قوله
الصفحه ١٥ :
(الباب الثاني
والعشرون : في طرق إثبات حكمة الرب تعالى في خلقه وأمره وإثبات الغايات المطلوبة
الصفحه ٢٤٩ :
جمع أغلف كأحمر
وحمر.
قال أبو عبيدة :
كل شيء في غلاف ، فهو أغلف ، كما يقال : سيف أغلف ، وقوس أغلف