الصفحه ٢٧٥ : في بحر.
الصفحه ٢٧٩ : حِسابَهُ وَاللهُ
سَرِيعُ الْحِسابِ (٣٩) أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
فَوْقِهِ
الصفحه ٣٢٩ : ، مدعوين ، فالتكليف عنده إذا بمثابة ما لو شدّ من الرجل يداه ورجلاه
رباطا ، وألقي في البحر ، ثم قيل له : لا
الصفحه ٣٥٤ : تعالى : (هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ (٢٢)) [يونس] وقوله : (قُلْ سِيرُوا فِي
الصفحه ٤١٠ : ، لو كان البحر يمده من
بعده سبعة أبحر ، وجميع أشجار الأرض على اختلافها وكبرها وصغرها أقلام ، يكتب به
الصفحه ٤٣٨ : المنفعة عنده ، إما في الظن ، وإما في المظنون ، ولو جزم راكب
البحر بأنه يغرق ، ويذهب ماله ، لم يركب أبدا
الصفحه ٤٦٨ : والبرد من
مصالح الخلق أضعاف أضعاف ما يحصل بذلك من مفاسد جزئية ، هي في جنب تلك المصالح
كقطرة في بحر ، هذا
الصفحه ٥٢١ : الآنات ، والقادر المختار يعيدها كل وقت ، وإنّ ملوحة ماء البحر كل
لحظة تعدم وتذهب ، ويعيدها القادر المختار
الصفحه ٥٣٦ : المشاركة في حكمته ، بل ما حصل للخلائق كلهم من العلم بها
كنقرة عصفور في البحر المحيط ، وأي نقص في دوام حكمته
الصفحه ٥٦٨ :
حكمة هذه الشريعة
الكاملة الحكيمة الفاضلة ، لكانت كقطرة من بحر ، وإنما نعني بذلك الشريعة التي
الصفحه ٥٧٣ : مقامات العارفين إلا وهو في ضمن الصلاة ، وهذا الذي ذكرناه من شأنها
كقطرة من بحر ، فكيف يقال : إنها تكليف
الصفحه ٥٧٦ : وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٨٤ : .
وكذلك الحكمة في
خلق النجوم ، فإنّ فيها من الهداية في البر والبحر والاستدلال على الأوقات وزينة
السما
الصفحه ٥٩٠ : أحبّ إليه وأنفع لأوليائه من عدمه ، كما تقدم من ظهور آية الطوفان والعصا
واليد وفلق البحر وإلقاء الخليل
الصفحه ٥٩٣ : قاهرة وهدايات ، إنما ذكرنا منه قطرة من بحر ، وإلا فعقول
البشر أعجز وأضعف وأقصر من أن تحيط بكمال حكمته في