الصفحه ٤٣٤ : يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها (٧٩)) [الكهف] ثم قال : (وَأَمَّا الْجِدارُ فَكانَ
الصفحه ٢٩٨ : حول ،
فلا حول ولا قوة إلا بالله ، ولما كان الكنز هو المال النفيس المجتمع الذي يخفى
على أكثر الناس
الصفحه ١٦٤ : كَنزَهُما (٨٢)) [الكهف] فبلوغ
الأشدّ ليس من فعلهما واستخراج الكنز من أفعالهما الاختيارية ، وقد أخبر أن
الصفحه ٢٩٧ : والتيسير.
وفي الصحيح عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال لأبي موسى : «ألا أدلك على كنز من كنوز
الصفحه ٧٦١ :
الحديث
رقم الصفحة
ألا أدلك على كنز من
كنوز الجنة
الصفحه ٧٧٢ : ء فلان................................................. ١٢٥
لا حول ولا قوة إلا
بالله (كنز من كنوز الجنة
الصفحه ٢٨٩ :
الجود ، لكانت
نسبته إلى جوده دون نسبة قطرة إلى البحر ، وكذلك علم الخلائق إذا نسب إلى علمه ،
كان
الصفحه ٤٧٦ :
إلا كما نقص هذا
العصفور من البحر. ويكفي أن ما يتكلم به من علمه ، لو قدّر أن البحر ، يمدّه من
بعده
الصفحه ٥٠١ : لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ
وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهارَ (٣٢) وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
الصفحه ١٤٤ : كافرا ، والمصلي مصليا ،
والمتحرك متحركا ، وهو الذي يسير عبده في البر والبحر ، وهو المسيّر والعبد السائر
الصفحه ١٦٠ : تعالى : (هُوَ الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ (٢٢)) [يونس] فالتسيير
فعله ، والسير فعل
الصفحه ٢٠٠ : الحيوانات
إلى مصالح معاشها كالبحر ، حدّث عنه ولا حرج ، ومن عجيب هدايتها أنّ الثعلب إذا
امتلأ من البراغيث
الصفحه ٢٠٢ : .
والأطباء تزعم أنّ
الحقنة أخذت من طائر طويل المنقار ، إذا تعسّر عليه الذرق ، جاء إلى البحر المالح
، وأخذ
الصفحه ٢١٤ :
فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ (٦٣)) [النمل].
فالخلق إعطاء الوجود
العيني الخارجي ، والهدى إعطا
الصفحه ٢٦١ : ما ، إن هو إلا كنقرة عصفور من البحر.