الصفحه ٦٨ : » (٤).
ورواه الإمام أحمد
أطول من هذا ، فقال : حدثنا صفوان بن عيسى قال : حدثنا عزرة بن ثابت : عن يحيى بن عقيل
الصفحه ٨٠ : الآجال بقدر ، وقسم الأرزاق بقدر ، وقسم البلاء بقدر ، وقسم العافية
بقدر ، وأمر ونهى.
وقال الإمام أحمد
الصفحه ١٠٥ :
، تستوجب شكرا آخر؟! فقال : الآن شكرتني يا داود. ذكره الإمام أحمد ، وذكر أيضا عن
الحسن قال : قال داود : إلهي
الصفحه ١١٢ : فِي إِمامٍ مُبِينٍ (١٢)) [يس] وهو اللوح
المحفوظ ، وهو أم الكتاب ، وهو الذّكر الذي كتب فيه كل شي
الصفحه ١٥١ : ،
فتلك الإمامة والدعوة بجعله ، فهي مجعولة له ، وفعل لهم ، قال تعالى عن آل فرعون (وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً
الصفحه ١٥٥ : الذي رواه الإمام أحمد وابن حبان في صحيحه : «اللهم
اجعلني لك شكّارا ، لك ذكّارا ، لك رهّابا ، لك مطواعا
الصفحه ٢٩٦ : ، واسلل سخيمة صدري» رواه الإمام أحمد في المسند (٢) ، وفيه أحد وعشرون دليلا ، فتأملها
الصفحه ٣٠٥ :
، ولا تنفعه طاعاته ، ولا يسمع دعاؤه.
قال الإمام أحمد :
حدثنا حجاج ، قال : حدثنا جرير بن حازم ، عن وهب
الصفحه ٣٠٩ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يقول ما رواه الإمام أحمد في «كتاب الزهد» عنه : إني
لأستغفر الله في اليوم
الصفحه ٣١٢ : اغفر لي ذنبي كله ، دقّه وجلّه
أوّله وآخره ، علانيته وسره» (٥).
وفي مسند الإمام
أحمد (٦) أنه كان يقول
الصفحه ٣٣٨ : فرق البتة ، ولهذا قال الإمام
أحمد وغيره من أئمة السنة : لا نزيل عن الله صفة من صفاته ، لأجل شناعة
الصفحه ٣٣٩ : كالأوزاعي ، وسفيان الثوري ، وعبد الرحمن بن مهدي ، والإمام أحمد ، وغيرهم ،
هذا اللفظ. قال الأوزاعي والزبيدي
الصفحه ٤٠٢ : وتخليقه
وتكوينه ، فهو مفعول مخلوق مكون ، فصرح إمام السّنة أنّ صفة التخليق هي
الصفحه ٤٣٠ : ، ولم يرد به
البتة ، بل المراد أنه لما كان إمام الخلائق ومقدمهم ومتبوعهم ، أفرد بالخطاب ،
وتبعته الأمة
الصفحه ٤٣٤ : ، فأضافوا إليه النعم والخيرات ،
وأضافوا الشرور إلى محلها ، كما قال إمام الحنفاء : (الَّذِي خَلَقَنِي
فَهُوَ