الصفحه ٦٦٩ : ومتحركا وساكنا وطويلا وأبيض وغير ذلك ، لأنه خالق هذه
الصفات ، فلما لم يطلق عليه اسم من ذلك ، مع أنه خالقه
الصفحه ٤١٥ : كتابه ، أن الحسنة الثانية قد تكون من ثواب الحسنة الأولى ،
وأن المعصية قد تكون عقوبة للمعصية الأولى
الصفحه ٣٩٤ : ، وهذا غير لازم لكونه فاعلا ، فإنا قد بينا أن غاية قدرة العبد وإرادته
وداعيه وحركته أن تكون جزء سبب ، وما
الصفحه ٧٣٢ :
الغلام الذي قتله الخضر ليس في القرآن ما يبين أنه كان غير بالغ ولا مكلف ، بل
قراءة ابن عباس تدل على أنه
الصفحه ٣٤٦ : سبحانه ، فإنه الذي برأ الخليقة ، وأوجدها
بعد عدمها ، والعبد لا تتعلق قدرته بذلك ، إذ غاية مقدوره التصرف
الصفحه ٧٣٥ :
لسابيه ، عند
جمهور العلماء كأبي حنيفة والشافعي وأحمد والأوزاعي وغيرهم ، لكونه هو الذي يربيه
، وإذا
الصفحه ٧٣٦ : الطفل يصير كافرا في
نفس الأمر ، من حين يولد ، لكونه يتبع أبويه في الدّين قبل أن يعلّمه أحد الكفر
ويلقنه
الصفحه ٤٥٣ :
وتحقيق ذلك أن
الله سبحانه بعدله وحكمته أعطى العبد قدرة وإرادة ، يتمكن بها من جلب ما ينفعه
ودفع ما
الصفحه ٥٠٩ : غاية الفعل ، لا أنها أمر اتفاقي.
فصل
النوع
الخامس عشر : إخباره بأن
حكمه أحسن الأحكام ، وتقديره أحسن
الصفحه ٩٩ :
وهذا من الحق الذي
خلق به خلقه ، وأخبر في الآية التي قبلها أنه خلق الموت والحياة ليبتليهم أيضا
الصفحه ٥٦٧ : أنه من أهل
ذلك العلم ، بنظره في كتابه ، وهكذا كل من له عقل وفطرة سليمة وخبرة بأقوال الرسل
ودعوتهم
الصفحه ٦٨٥ : بعبوديته وتوحيده وأسمائه وصفاته أن
يجعل كتابه الذي جعله روحا للعالمين
__________________
(١) رواه
الصفحه ١١٠ :
على الماء ، وكتب
في الذكر كل شيء» (١) فهذا هو الذّكر الذي كتب فيه أن الدنيا تصير لأمة محمد صلى
الصفحه ٧٧٤ :
فهرس الموضوعات
الموضوع
رقم الصفحة
مقدمة
الصفحه ٢١٦ : : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ