الصفحه ١٩٣ : حكاه
الله عنه في كتابه أن قال لنبيّ الله سليمان ، وقد فقده وتوعّده ، فلما جاءه بدره
بالعذر قبل أن ينذره
الصفحه ٧٠٦ : سيكون بعد ذلك من تغييره ، وعلم ذلك كما في الحديث الصحيح : «إنّ الغلام
الذي قتله الخضر طبع يوم طبع كافرا
الصفحه ١١٥ : الكتاب الذي عندنا ، وهذا اختيار ابن عباس ، ويجوز أن يكون
من صلة الخبر «إنه عليّ حكيم» عندنا ليس هو كما
الصفحه ٧٣٠ : : ما قاله إسحاق ، وهو أنها خبر على ظاهرها ، وأنّ خلق
الله لا يبدّله أحد ، وظاهر اللفظ خبر ، فلا يجعل
الصفحه ٢٦٨ : بكرة ، والقسم الأول من الحديث رواه أحمد (٣ / ١٥٨ ، ٢٤٥) عن أنس.
والظاهر أن المؤلف قد جمع بين حديثين.
الصفحه ١٢٩ : .
(٣) البخاري (٦٣٠٤) ،
ومسلم (١٩٨).
(٤) رواه مسلم (٢٤٩٦)
عن أم مبشر.
(٥) قارن بحديث عقبة
بن عامر الذي رواه
الصفحه ٦٤٦ : ، وقال نوح عن قومه : (وَلا يَلِدُوا إِلَّا فاجِراً كَفَّاراً
(٢٧)) [نوح].
وفي الحديث الذي
رواه الإمام
الصفحه ٥٧ : الله صلى الله تعالى عليه وسلم : إن الغلام الذي قتله
الخضر ، طبع يوم طبع كافرا ، ولو عاش لأرهق أبويه
الصفحه ٥٨٨ : يظهر فيهم ما
كان في مادتهم ، كما في الحديث الذي رواه الترمذي (١) مرفوعا : «إن الله خلق آدم من قبضة
الصفحه ١٥٥ : الذي رواه الإمام أحمد وابن حبان في صحيحه : «اللهم
اجعلني لك شكّارا ، لك ذكّارا ، لك رهّابا ، لك مطواعا
الصفحه ٢٧ : ، فإنّ مسلم بن يسار هذا لم يلق عمر بن
الخطاب ، بينهما نعيم بن ربيعة ، هذا إن صحّ أنّ الذي رواه عن زيد بن
الصفحه ٨٩ : أنه لا يبعث الرسل باختيارهم ، وأن البشر ليس لهم أن يختاروا على الله ، بل
هو الذي يخلق ما يشاء ويختار
الصفحه ١٠٤ :
أَهانَنِ (١٦)) [الفجر] فهو قد
اعترف بأن ربه هو الذي آتاه ذلك ، ولكن ظن أنه لكرامته عليه.
فالآية ، على
الصفحه ٤١٨ : :
إضافة السيئة إلى نفس العبد ، لكونه هو الذي أحدثها وأوجدها ، وأضاف الحسنة إليه
سبحانه ، لكونه هو الذي أمر
الصفحه ٤٣٠ : ) ثُمَّ
أَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ (٢٦)) [التوبة].
فأخبر أنّ