الصفحه ٤٣٠ : منه.
وجمعت طائفة ثالثة
بين القولين ، وقالوا : صورة الخطاب له صلىاللهعليهوسلم ، والمراد العموم
الصفحه ٤٧٧ : الرب سبحانه على كل شيء
قدير ، وهو فعّال لما يريد.
وقد ذكر البخاريّ
في كتاب ـ خلق الأفعال ـ عن نعيم بن
الصفحه ٤٩١ :
النوع
الثالث : الإتيان بكي
الصريحة في التعليل ، كقوله تعالى (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٤٩٧ : ءَ وَالْفَحْشاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُخْلَصِينَ (٢٤)) [يوسف] وقوله : (وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ
الصفحه ٧٢٣ : أطفال المشركين على الفطرة ، يولد على الفطرة
التي خلق عليها من الشقاء والسعادة ، التي سبقت في أمّ الكتاب
الصفحه ٧٧٥ : عن الشر......................... ٤٥٧
ما من كتاب أعظم
إثباتا للأسباب كالقرآن
الصفحه ٣٧٤ :
يخرجه عن كونه فاعلا ، وغاية قدرة العبد وإرادته الجازمة أن يكون شرطا ، أو جزء
سبب ، والفعل موقوف على شروط
الصفحه ٣٧٦ : فيه مخلوق لله خلقا ، تصرّف به
في عبده. وقد بيّنّا أنّ قدرته وإرادته ودواعيه جزء من أجزاء سبب الفعل غير
الصفحه ٣٩٤ : ، وهذا غير لازم لكونه فاعلا ، فإنا قد بينا أن غاية قدرة العبد وإرادته
وداعيه وحركته أن تكون جزء سبب ، وما
الصفحه ١٤٠ : ، وهذا باطل ، إذ غاية قدرة العبد أن تكون سببا
بل جزءا من السبب ، والسبب لا يستقل بحصول المسبّب ، ولا
الصفحه ٢١٥ : حصول
التوفيق واتّباع الحق ، وإن كانت شرطا فيه ، أو جزء سبب ، وذلك لا يستلزم حصول
المشروط والمسبب ، بل
الصفحه ٢٤١ : استحكام أسبابها ولزومها للبدن لزوما لا ينفك منها ،
فإذا استحكمت العلة ، وصارت كالجزء من البدن ، عزّ على
الصفحه ٣٠١ : على هذه النعم ، لم
يخرج قسط كل نعمة منها إلا جزء يسير جدا ، لا نسبة له إلى قدر تلك النعمة بوجه من
الصفحه ٣٨١ : وقوع
مقدور بين قادرين ، قدرة أحدهما أثر لقدرة الآخر ، وهي جزء سبب ، وقدرة القادر
الآخر مستقلة بالتأثير
الصفحه ٣٨٢ : المشي والقيام والقعود ، ولو أردنا فصل كلّ جزء من أجزاء
حركاتنا في حالة إسراعنا بالمشي والحركة والإحاطة