الصفحه ١٠١ : حقيقة
الإنكار ، فإنه إنكار لما هو أجلّ النعم أن تكون نعمة.
وأما على القول
الأول والثاني والثالث
الصفحه ٤٣٦ : ، وقسم لا يثاب ولا
يعاقب.
فالأول : ترك العالم بتحريمها ، الكافّ نفسه عنها لله ، مع قدرته
عليها
الصفحه ٥٥٢ : ، وهذا وحده كاف في الجواب لمن كان له فقه في باب الأسماء
والصفات ، ولا غيره يغيره ، يوضحه :
الوجه
الثالث
الصفحه ٦٦٠ :
، وبلغ الآخر كافرا ، والثالث مسلما : إنها مناظرة كافية في إبطال الحكمة والتعليل
ورعاية الأصلح.
فلعمر
الصفحه ٧٧٤ :
تقدير الرب شقاوة العباد وسعادتهم................................ ٢٣
الباب الثالث : في ذكر
احتجاج آدم
الصفحه ١٣ : ، اجتهدت في جمع هذا الكتاب وتهذيبه وتحريره وتقريبه ، فجاء فردا في معناه
بديعا في مغزاه وسميته : «شفا
الصفحه ١٤ : ).
(الباب الحادي عشر
: في ذكر المرتبة الثانية من مراتب القضاء والقدر وهي مرتبة الكتابة).
(الباب الثاني عشر
الصفحه ١٠٧ : قوله : قال : إنما أوتيته على علم ، فالأول : يرجع العلم فيه إلى الله
قولا واحدا. والثاني والثالث فيهما
الصفحه ١٥ :
والعواقب الحميدة التي فعل وأمر لأجلها ، وهو من أجلّ أبواب الكتاب).
(الباب الثالث
والعشرون : في استيفا
الصفحه ٥١ :
الباب الرابع
في ذكر التقدير الثالث والجنين في بطن أمه وهو تقدير
شقاوته وسعادته ورزقه وأجله
الصفحه ١٦٢ : إِخْراجاً (١٨)) [نوح] وقوله : (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ
الصفحه ٤٨٩ : ، ومنه قوله (كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ (١)) [هود].
الثالث : إحكام في مقابلة الآيات المنسوخة ، كما يقوله
الصفحه ٢٦٥ : معنى حسن ، فإنّ كاف التشبيه تتضمن نوعا
من التعليل كقوله : (وَأَحْسِنْ كَما
أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ (٧٧
الصفحه ٧٥٧ : ، وأنّ كل مولود يولد على
محبته ومعرفته وإجلاله وتعظيمه ، وهذا دليل مستقل كاف فيما نحن فيه ، وبالله
الصفحه ١٣١ :
وقال : «لأغزون
قريشا ، ثم قال في الثالثة : إن شاء الله» (١)
وقال : «ألا مشمّر
للجنة؟ فقالت