١١ ـ أهل البيت :
الحسين بن علي سيد الشهداء
ح ٤٩ : حديث الاسراء : خرجت عليّ منها (من شجرة من نور) حوراء كأن أجناحها مقاديم أجنحة النسور فقلت : لمن أنت؟ فبكت وقالت : لابنك المقتول ظلماً.
ح ٩١ و ٩٢ : الصادق : أكبر الكبائر سبع فينا نزلت ومنّا استحلت : الشرك ... وقتل النفس ... وأما قتل النفس فقتل الحسين وأصحابه.
ح ٢١٩ : الصادق : كان الحسين مع أمه تحمله فأخذه النبي وقال : لعن الله قاتلك وسالبك والمتوازرين عليك وحكم الله بيني وبين من أعان عليك. قالت : يا أبة أي شيءٍ تقول؟ قال : ذكرت ما يصيب بعدي وبعدك من الأذى والظلم ... وهو في عصبة كأنهم نجوم السماء يتهادون إلى القتل وكأني أنظر إلى معسكرهم وموضع رحالهم ... دار كرب وبلاء على الأمة يخرج عليهم شرار أمتي ... تبكيه السماوات والأرض ... يأتيه قوم من محبينا ليس في الأرض أعلم بالله ولا أقوم بحقنا منهم ... أما ترضين أن يكون ابنك من حملة العرش ... فما ترين الله صانع بقاتل ولدك ... أما ترضين أن تبكي له الملائكة ويأسف عليه كل شيء ... من أتاه زائراً في ضمان الله ... وبمنزلة من حج واعمتر ولم يخل من الرحمة طرفة عين وإذا مات مات شهيداً وإن بقي لم تزل الحفظة تدعوله ولم يزل في حفظه حتى يفارق الدنيا ....
ح ٣٤٥ : إتيانه مسجد النبي واعتراضه على مروان وكلامه في شيعة علي وشيعة بني أمية.
ح ٣٦٢ و ٥٧٨ : رسول الله حكايته مرور فاطمة في الحشر عليه فتجده مقطوع الرأس ... فيقول الحسن : هذا أخي إن أمة أبيك قتلوه وقطعوا رأسه فيأتيها النداء من الله : ... أني ادخرت لك عندي تعزية بمصيبتك فيه ....
ح ٣٦٧ و ٣٦٨ : عدّ الصادق إياه في الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق.
ح ٤٥٦ : أم سلمة لعنت أهل العراق وقالت : قتلوه لعنهم الله غروه وخذلوه ... وذكرت حديث الكساء.
ح ٥٨٧ : في حديث النبي لفاطمة عن القيامة : ... فتقولين : يا رب أرني الحسن والحسين فيأتيانك وأوداج الحسين تشخب دماً ... فيغضب الجليل ... ثم يخرج فوج من النار فيلتقط قتلة الحسين وأبناءهم وأبناء أبناءهم (لأن أبناءهم وأبناء أبناءهم) كانوا أشد على أولياء الحسين من ابائهم الذين حاربوا الحسين فقتلوه فيسمع شهيقهم في جهنم.
ح ٦٨٩ : الصادق : (الراجفة) الحسين في ٩٥ ألفاً.
٧٢١ : سؤال الحارث الأعور منه عن تفسير ايات من سورة الشمس.