ح ٥٨٧ : في حديث النبي للزهراء عن يوم القيامة : فاذا صرت في أعلا المنبر فتقولين يا رب. أرني الحسن والحسين فيأتيانك و ....
ح ٦١١ : الباقر لأحباء أهل البيت : فأنتم تأخذون بحجزة ال محمد ويأخذ ال محمد بحجزة الحسن والحسين ويأخذان بحجزة أميرالمؤمنين.
ح ٦١٢ : الباقر : ( يؤتكم كفلين من رحمته ) : الحسن والحسين.
ح ٦٢٠ : زيد بن علي : ثم كان الحسن والحسين فوالله ما ادعيا منزلة رسول الله ولا كان القول فيهما من رسول الله ما قال في علي غير أنه قال : سيدي شباب أهل الجنة فهما كما سمى رسول الله ، كانا إمامي المسلمين أيهما أخذت منه حلالك وحرامك وبيعتك فلم يزالا كذلك حتى قبضا شهيدين.
ج ٦٧٦ : مرض الحسنان فعادهما سيد ولد ءادم ... وأبوبكر وعمر.
ح ٦٧٧ : تسلقهما منكب رسول الله والتقائهما رسول الله بريقه حتى ناما.
ح ٧٤٢ ـ ٧٤٥ : الكاظم : ( والتين والزيتون ) : الحسن والحسين.
١٠ ـ أهل البيت :
الحسن بن علي المجتبى
ح ٣٠ : جوابة للذي سأل أميرالمؤمنين عن الناس وأشباه الناس والنسناس.
ح ٥٤ و ٥٥ : خطبته في محضر أبيه.
ح ٢١٧ : خطبته في فضل أبيه وسبقه ومواساته للرسول وكلامه في فضل أهل بيته حمزة وجعفر وفي نساء النبي ومسجده والحرام وكيفية الصلاة على النبي وفي حق أهل البيت وحلية الغنيمة لهم وحرمة الصدقات ....
ح ٢٣٥ : ما ورد من روايته المحاورة التى جرت بين أبيه وعمر وكعب الأحبار.
ح ٢٥٦ و ٢٥٧ : خطبته ليلة إصابة أميرالمؤمنين أو بعد استشهاده : أيها الناس أصيب هذه الليلة رجل ما سبقه الأولون بعلم ولا يدركه الاخرون بعمل ما ترك بيضاء ... إن كان رسول الله يقدمه يقاتل جبريل عن يمينه ... حتى يفتح الله له ... من عرفني فقد عرفني ... أنا الحسن بن محمد ( اتبعت ملة ابائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ) فالجد في كتاب الله أب ، أنا ابن البشير أنا ابن النذير ... وأنا من أهل البيت الذين أذهب الله عنم الرجس ... وكان جبريل ينزل فيهم ... وافترض الله مودتهم ... واقتراف الحسنة مودتنا.
ح ٣٨٣ : الصادق : ( فيها مصباح ) الحسن مصباح.