في أعطائها النبي فدك عن الصادق وأبي سعيد الخدري ح ٣٢٢ و ٣٢٣ ، ٤٣٧ ، إلى ٤٤٠.
ح ٣٣١ إلى ٣٣٣ ، ٥٣٦ : زيد بن علي : ابنة رسول الله أمنا.
ح ٣٦٢ و ٥٧٨ : رسول الله : إذا كان يوم القيامة نادى مناد ٍمن بطنان العرش ... غضوا أبصاركم حتى تمر بنت حبيب الله إلى قصرها ... فتمر وعليها ريطتان خضراوان حواليها سبعون ألف حوراء فاذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائماً والحسين نائماً مقطوع الرأس ... فيأتيها النداء ... إنما أريتك ما فعلت به أمة أبيك أني ادخرت لك عندي تعزية بمصيبتك فيه ... لا أنظر في محاسبة العباد حتى تدخلي الجنة أنت وذريتك وشيعتك ومن والاكم معروفاً ممن ليس هو من شيعتك ....
ح ٣٨٣ : الصادق : ( كأنها كوكب دري ) : فاطمة كوكب دري من نساء العالمين.
ح ٣٩٩ : جبريل : انها قرة عين.
ح ٤٠٣ ونحوه في ح ٥٨٥ إلى ٥٨٧ : جابر الجعفي لأبي جفر : جعلت فداك حدثني بحديث في فضل جدّتك فاطمة إذا حدثت به الشيعة فرحوا بذلك. قال : عن رسول الله : إذا كان يوم القيامة نصب للأنبياء والرسل والأوصياء ... ثم ينادي المنادي : أين فاطمة بنت محمد؟ أين خديجة ... فيقول الله : ... طأطؤا الرؤس وغضوا الأبصار فانّ هذه فاطمة تسير إلى الجنّة فيأتيها جبرئيل بناقة من نوق الجنة مدبجة الجنبين ... فيبعث إليها ماءة ألف ملك ... على يمينها و ... مأة ألف ملك يحمولنها على أجنحتهم حتى يصيروها عند باب الجنّة فتلتفت ... فتقول : يا رب أحببت أن يعرف قدري ... فيقول الله : ارجعي فانظري من كان في قلبه حب لك أو لأحدٍ من ذريتك خذي بيده فأدخليه الجنة ... فاذا صار شيعتها عند باب الجنة التفتوا ... فيقولون : ... أحببنا أن يعرف قدرنا ... فيقول ... ارجعوا وانظروا من أحبكم لحب فاطمة ... فلا يبقى في الناس إلا شاك أو كافر أو منافق ....
ح ٤٣٥ : رسول الله : خلقت فاطمة حوراء إنسية ... من عرق جبريل وزغبه ... أهدى إلىّ ربي تفاحة فضمها جبريل إلى صدره فعرق جبريل وعرقت التفاحة فصار عرقهما واحداً فأخذتها فأفلقتها فرأيت منها نوراً ... قال جبريل : ذلك نور المنصورة فاطمة ... سميت فاطمة لأنها فطمت شيعتها من النار وفطمت أعداءها عن حبها ... ( يفرح المؤمنون بنصر الله ) بنصر فاطمة.
ح ٤٤٨ و ٤٤٩ و ٥١٠ : ( وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا ) : نزلت في ولد فاطمة.
ح ٤٥٦ : ام سلمة : جاءت فاطمة غداة ببرمة فيها عصيدة تحملها في طبق فوضعته بين يدي النبي ....
ح ٤٦٨ : روايتها عن النبي.
ح ٥٤٩ و ٥٥٠ : زين العابدين : ... ثم ينادي مناد : هذه فاطمة بنت محمد تمر بكم هي ومن معها إلى الجنة ثم يرسل الله لها ملكاً فيقول : سلي حاجتك فتقول : ... أن تغفر لي ولمن نصر