ح ١٢٥ ، ١٢٦ و ١٢٧ و ١٢٨ و ١٢٩ و ١٧١ : ابن عباس والباقر : لعلي أسماء في كتاب الله لا يعرفها الناس منها ( الايمان ) : ( ومن يكفر بالايمان فقد حبط عمله ) ومنها الأذان : ( وأذان من الله ورسوله ).
ح ١٣٣ : الباقر : ( فسوف يأتى الله بقوم يحبهم ويحبونه ) : علي وشيعته.
ح ١٣٤ : الباقر : علي عنده علم الكتاب.
في نزول اية الولاية فيه : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين ءامنوا ) ح ١٣٤ ـ ١٤٧.
ح ١٤٤ : ابن عباس : كان في خاتمه الذي تصدق به : سبحان من فخري بأني له عبد.
١٥٦ : الباقر : ( فلما نسوا ما ذكروا به ) : فلما تركوا ولاية علي وقد أمروا بها.
في نزول اية ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربّك ) فيه ح ١٣٤ ، ١٤٩ ، ١٥١ ، ١٥٤ ، ٢٣٣.
ح ١٤٨ : ابن عباس : ( ومن يتول الله ورسوله والذين امنوا ) على بن أبي طالب.
ح ١٥٨ و ١٥٩ : الباقر والصادق : انه لم يشرك طرفة عين ولم يعبد اللات ... ( ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) ما أليس إيمانه بشرك ولا ظلم ولا كذب ولا سرقة ولا خيانة.
ح ١٧٠ : أميرالمؤمنين : لقد علم المستحفظون من أصحاب محمد وعائشة أن أصحاب الجمل [ ومعاوية ] والنهروان ملعونون على لسان النبي ولا يدخلون الجنة ....
ح ١٧١ : ابن عباس : يقول علي يوم القيامة مؤذناً : ألا لعنة الله على الذين كذبوا بولايتي واستخفّوا بحقي.
ح ١٨٥ : مصارعته للشيطان وأخذ ميثاقه في عالم الذر وتعريف وجهه الوجوه وروحه الأرواح وقوله لعلى : ما أحد يبغضك إلا أشركت في رحم أمه.
١٨٩ : إخباره بالمغيبات وعدم عبور الخوارج النهر في النهروان وقوله عندما انهزم جيشه : ما هذا؟!! كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون ... شدوا الأضراس واكثروا الدعاء واحملوا ... أخبرني رسول الله أن فيهم رجل مخدج اليد ....
ح ١٩٠ : الباقر : (ليطهركم به) فذلك علي يطهر الله به قلب من والاه ويذهب عنه الرجس.
١٩٦ : تبليغه المشركين بالبراءة وكونه المؤذن بها ح ١٩٦ ـ ٢٠٣.
ح ٢٠٤ : أمير المؤمنين : معشر المسلمين (قاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون) هؤلاء هم ورب الكعبة ـ يعني أهل صفين والبصره والخوارج.
ح ٢٠٥ : رسول الله : فتمسكوا بولايته ولا تتخذوا عدوّه من دونه وليجة فيغضب عليكم الجبار.
ح ٢٠٧ ـ ٢١٦ : في نزول (اجعلتم سقاية الحاج وعمارة ...) فيه وفي العباس وبني شيبة.
ح ٢١٩ : رسول الله لفاطمة : أما ترضين أن يكون بعلك يذود الخلق يوم العطش عن الحوض ... أما ... أما ترضين أن تنظرين إلى الملائكة ... ينظرون إلى بعلك قد حضر الخلائق وهو يخاصمهم